تجري منذ أشهر إعادة صياغة العلاقات في منطقة «الشرق الأوسط» ارتباطاً بالحرب الروسية على أوكرانيا، وبإعادة التموضع الأمريكي دولياً، وبالاستراتيجيا الاقتصادية الصينية، وبتنافس القوى الإقليمية، إيران
يمكن طرح العديد من الأسباب التي تدفع "حماس" نحو تطبيع علاقاتها مع النظام السوري، بما في ذلك النكوص عن موقفها من ثورات "الربيع العربي"، وإعادة تموضعها في الخريطة السياسية في الإقليم، إلى جانب النظام
بحكم العلاقة الوثيقة بين النظام السوري وإيران، هذه العلاقة التي أخرجها رئيس النظام السوري، بشار الأسد، في مقابلته مع “روسيا اليوم”، في حزيران الماضي، من قابلية مناقشتها، فلا بد من ارتدادات وانعكاسات
حتى ساعات قليلة سبقت قرار تركيا رفع الفيتو عن انضمام السويد وفنلندا الى "حلف شمال الأطلسي"، كان كبار المراقبين الدوليّين يُعربون عن اعتقادهم بأنّ إمكان موافقة ستوكهولم وفنلندا على مطالب أنقرة
احتفالاً بالذكرى السنويّة لولادته، سمّى «حزب الله» السنوات الأربعين من عمره (1982-2022) «الأربعين ربيعاً». وتكريماً للمناسبة هذه، أطلق «سلسلة نشاطات احتفاليّة»، كما تقول دعايته. والحال، أنّ من ينظر
ماذا لو نظرنا، أو حاولنا النظر إلى الزاوية الأخرى التي لم يتطرق إليها المؤتمر الدولي لبحث الأزمة الغذائية، الذي استضافته ألمانيا، بحضور 40 دولة أول من أمس الجمعة، وعلى الأرجح أن يغيب اليوم الأحد، عن
خلال الأسبوع الماضي، أعلن ملك الأردن عبدالله بن الحسين أن بلاده مستعدة للانضمام إلى "حلف ناتو شرق أوسطي"، عندما يخرج المشروع إلى العلن، ما يعني أن الكلام عن مبادرة كهذه قائمة، وتتنقل بين عاصمة وأخرى
حاولتُ أن أبيّن في المقالة السابقة كيف أن غياب الوطنية السورية لا يكمن، كما جرى القول عند أكثر الباحثين الكسالى، في فسيفساء المجتمع السوري وتنوع نسيجه، والذي لا يشبه إلا كثيرا ما هو قائم في جميع