نطق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالعبارة التي أفزعت عقول واقشعرت لها أبدان، لأنها هذه المرّة اختلفت عن جميع سابقاتها بصدد استخدام أسلحة التدمير الشامل، والنووية منها خاصة: «إنني لا أتحايل» أو في
تعرف سيد أوتاميمبي، لدينا أشخاص يحكمون فعلاً من أماكن غريبة، في لبنان، حاكم من القبو، وفي إدلب حاكم من المخبأ، وفي الأمة الديمقراطية حاكم من السجن، وفي مناطق أخرى يبدو الموضوع أشبه بمهرّجين يحكمون من
هذا أكثر موضوع تتم إثارته بخصوص الحرب في أوكرانيا هذه الأيام، البعض يطرحه كسؤال والبعض للأسف -مستعجل أو غير مدرك لحجم اللعبة وعمقها- فتراه يحسم الأمر بأن روسيا تورطت فعلاً في الحرب الأوكرانية – في
ببرودة الجليد الحارق لكأس من الفودكا المتلألئة، تمتعت منذ أيام بقراءة رواية واقعية وخارقة في بصيرتها. فرغم أن جوليانو دي أمبولي، السويسري ومدرس العلوم السياسية في باريس، أنجز روايته "Le Mage du
لقد أفضتْ الأقدار السياسية إلى أن يفقد السوريون حرية اختيار حكّامهم ومسؤوليهم منذ فجر الاستقلال وحتى اللحظة الراهنة، باستثناء فترات ذهبية نادرة ربما أضحت على هامش التاريخ السياسي لسوريا. ولئن اتّسمت
استمعتُ إلى كلمة الشيخ تميم آل ثاني، حاكم دولة قطر، أمام الجمعية العامة للأُمم المتحدة. وفيما عدا الحرب في أوكرانيا؛ فإنه عدَّد ست أو سبع أزمات عربية كلها صدرت فيها قرارات دولية لا تزال تنتظر الإنفاذ
دمشق – «القدس العربي» : يواجه النظام السوري تعاوناً إقليمياً ودولياً، لتفكيك شبكات تصنيع وتهريب المخدرات التي يشرف عليها، بعدما توافق الحزبان الديمقراطي والجمهوري على نص قانون مر من مجلس النواب
للمرة الأولى بعد الحرب العالمية الثانية تصل مستويات الصراع بين روسيا / وريثة الاتحاد السوفياتي / والغرب إلى هذه المستوى العالي من التصعيد والصدام شبه المباشر بين القوى الغربية بقيادة الولايات المتحدة