وقالت في تصريح صحفي “مع انتشار المتحور، فإننا نجازف بأن نجد أنفسنا غير مستعدين. في الولايات المتحدة، يُسمح بالاستدعاء لإعطاء الجرعات مُعزّزة لمن تفوق أعمارهم 50 عامًا، في فرنسا لأكثر من 60 عامًا. أما في إيطاليا فينبغي أن يتجاوز العمر 80 عامًا، مما يعرض العديد من الأشخاص لخطر الإصابة بمرض شديد الخطورة”. وأضافت عالمة المناعة “إذا أردنا تجنب زيادة حالات الاستشفاء والوفيات، فنحن بحاجة إلى توسيع نطاق الفئة العمرية المصرح لها بالجرعة الرابعة”.
وحسب توصيات منظمة الصحة العالمية، فإنه ينبغي إعطاء الجرعات المعزِّزة بالاستناد إلى البيّنات الدالة على عِظم الأثر الذي تعود به على الحد من حالات دخول المستشفى، والإصابة بالمرض الوخيم والوفاة، وحماية النُظم الصحية. وينبغي أن يُتّبع عند إعطاء الجرعات المُعزِّزة لمختلف الفئات السكانية، الترتيب نفسه الذي اتُبع في سلسلة التطعيم الأولية.
ولم تُحدّد بعد الفترة المُثلى التي ينبغي أن تفصل بين استكمال السلسلة الأولية وأخذ الجرعات الإضافية، وسوف تتوقف على السياق الوبائي، ومنتَج اللقاح، والفئات العمرية المستهدفة، والانتشار المصلي الأساسي، وسريان المتحوّرات المحدّدة المثيرة للقلق ومدى تواتر ظهورها. وكمبدأ عام، يمكن النظر في اعتماد فترة فاصلة تتراوح بين 4 و6 أشهر من استكمال السلسلة الأولية، ولاسيما في سياق المتحوّر أوميكرون.
وحسب توصيات منظمة الصحة العالمية، فإنه ينبغي إعطاء الجرعات المعزِّزة بالاستناد إلى البيّنات الدالة على عِظم الأثر الذي تعود به على الحد من حالات دخول المستشفى، والإصابة بالمرض الوخيم والوفاة، وحماية النُظم الصحية. وينبغي أن يُتّبع عند إعطاء الجرعات المُعزِّزة لمختلف الفئات السكانية، الترتيب نفسه الذي اتُبع في سلسلة التطعيم الأولية.
ولم تُحدّد بعد الفترة المُثلى التي ينبغي أن تفصل بين استكمال السلسلة الأولية وأخذ الجرعات الإضافية، وسوف تتوقف على السياق الوبائي، ومنتَج اللقاح، والفئات العمرية المستهدفة، والانتشار المصلي الأساسي، وسريان المتحوّرات المحدّدة المثيرة للقلق ومدى تواتر ظهورها. وكمبدأ عام، يمكن النظر في اعتماد فترة فاصلة تتراوح بين 4 و6 أشهر من استكمال السلسلة الأولية، ولاسيما في سياق المتحوّر أوميكرون.