قالت “قوات تحرير عفرين” إنها قتلت جنديًا تركيًا وأصابت اثنين آخرين، على جبهة مدينة الباب وناحية شرا بمنطقة عفرين شمال غربيّ سوريا. وقالت في بيان لها، الأحد 24 من تشرين الثاني، إن قواتها ردّت على هجوم
تبادلت قوات “الجيش الوطني السوري” و”قوات سوريا الديمقراطية” (قسد)، القصف المدفعي والصاروخي بريف حلب الشرقي، وسط معلومات عن سقوط ضحايا مدنيين على الجانبين. وأفاد مراسل عنب بلدي في المنطقة أن قصفًا
اعتبر وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، الاثنين، أن الاتفاق المحتمل لوقف إطلاق نار مع لبنان يعد "خطأ كبيرا وإضاعة فرصة تاريخية للقضاء على حزب الله". لكن زعيم حزب "القوة اليهودية" اليميني
أظهر النظام السوري مرة أخرى عجزه في مواجهة الانتهاكات الإسرائيلية المتكررة، مكتفياً بتقديم شكوى إلى الأمم المتحدة حول التوغل الإسرائيلي في المنطقة العازلة بالجولان السوري المحتل. جاء ذلك خلال جلسة
أسفر قصف مدفعي شرقي مدينة حلب، شمالي سوريا، عن قتل وجرح مدنيين. وأفاد مراسل عنب بلدي في الباب، أن قصفًا مدفعيًا طال المدينة الواقعة شرقي حلب، اليوم الأحد 24 من تشرين الثاني، ما خلف ضحايا من المدنيين.
رأى محلل إسرائيلي، الأربعاء، أن استبدال وزير الدفاع يوآف غالانت بخلفه يسرائيل كاتس، وفوز دونالد ترامب بالرئاسة الأمريكية قرّبا تل أبيب من فرض "إدارة عسكرية" بقطاع غزة، لكنه استدرك بأن ذلك قد يتضمن
عقد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة جلسة دورية خاصة بسوريا، الخميس 22 من تشرين الثاني، تخللها تأكيدات على ضرورة الحل السياسي واستعراض أبرز التطورات التي شهدها الميدان، مؤخرًا. وحضر الجلسة ممثلو الدول
أفادت مصادر إعلامية في المنطقة الشرقية، بأن قائد ميليشيا "الحرس الثوري الإيراني" بمدينة البوكمال شرقي ديرالزور، المعروف بـ"الحاج عسكر" رفض مطالب أهالي المدينة بإخلاء المظاهر المسلحة منها، ما ينذر