وأشار بيدرسن إلى “تبادل إطلاق النار في الجولان المحتل، والغارات الجوية المنسوبة إلى إسرائيل، بما في ذلك على مطاري حلب ودمشق، والتي أوقفت مؤقتا الخدمة الجوية الإنسانية التابعة للأمم المتحدة”، حسبما نقل عنه المكتب الإعلامي للأمم المتحدة.
كما أشار المبعوث الخاص إلى هجمات على قواعد أمريكية من قبل “جماعات يُدعى أنها مدعومة من إيران، والضربات التي شنتها القوات الأمريكية ضد منشآت يُزعم أنها تستخدم من قبل الحرس الثوري الإيراني”.
وأضاف: “فيما تشهد المنطقة الأوسع أخطر حالاتها وتوترها منذ فترة طويلة جدا، تتم إضافة الوقود إلى برميل بارود كان قد بدأ بالفعل في الاشتعال”.
ونوه بأنه حتى قبل التطورات الأخيرة في المنطقة، فإن سورية كانت تشهد “أسوأ تصاعد في أعمال العنف منذ أكثر من ثلاث سنوات، مما خلف أعمال قتل وتشويه وتشريد للمدنيين بأعداد أكبر، بالإضافة إلى دمار عميق وواسع النطاق للبنية التحتية المدنية”.
وأعرب بيدرسن عن مخاوفه من أن الوضع الراهن المتوتر بالفعل في سورية “قد ينهار بالكامل”، مما “يؤدي إلى بؤس لا يوصف للمدنيين السوريين ويساهم في مزيد من عدم الاستقرار في جميع أنحاء المنطقة التي هي بالفعل على وشك الانهيار”.
كما أشار المبعوث الخاص إلى هجمات على قواعد أمريكية من قبل “جماعات يُدعى أنها مدعومة من إيران، والضربات التي شنتها القوات الأمريكية ضد منشآت يُزعم أنها تستخدم من قبل الحرس الثوري الإيراني”.
وأضاف: “فيما تشهد المنطقة الأوسع أخطر حالاتها وتوترها منذ فترة طويلة جدا، تتم إضافة الوقود إلى برميل بارود كان قد بدأ بالفعل في الاشتعال”.
ونوه بأنه حتى قبل التطورات الأخيرة في المنطقة، فإن سورية كانت تشهد “أسوأ تصاعد في أعمال العنف منذ أكثر من ثلاث سنوات، مما خلف أعمال قتل وتشويه وتشريد للمدنيين بأعداد أكبر، بالإضافة إلى دمار عميق وواسع النطاق للبنية التحتية المدنية”.
وأعرب بيدرسن عن مخاوفه من أن الوضع الراهن المتوتر بالفعل في سورية “قد ينهار بالكامل”، مما “يؤدي إلى بؤس لا يوصف للمدنيين السوريين ويساهم في مزيد من عدم الاستقرار في جميع أنحاء المنطقة التي هي بالفعل على وشك الانهيار”.