وأضافت بعلبكي أن تحضيرات المرحلة الرابعة من أعمال إعادة تأهيل أسواق حمص مستمرة، وتتضمن تأهيل 179 محلًا تجاريًا في تفرعات شوارع أبو العوف وزين العابدين وأبو الهول وسوق الصاغة والخياطين.
وتشمل أعمال إعادة التأهيل ترميم الأقواس والواجهات الحجرية والأرضيات والأرصفة، وتركيب سحابات ونوافذ معدنية للحملات، بالإضافة إلى تركيب السقف المعدني وصيانة التصريف المطري وتركيب إنارة تعمل بالطاقة الشمسية، بحسب ما نقلته الإذاعة.
وأضافت بعلبكي أن مشروع إعادة تأهيل السوق انطلق عام 2016، بعد تقسيم الوسط التجاري القديم، الذي يضم 810 محال، إلى أربع مراحل.
وقال المشرف العام السابق على مشروع الترميم لدى برنامج الأمم المتحدة الإنمائي آنذاك، غسان جانسيز، إن الأمم المتحدة دعمت مشروع الترميم المقسم إلى أربع مراحل، كل مرحلة تمتد لستة أشهر، ويسبق عملية الترميم رفع الأنقاض، وتوثيق السوق ورسمه، ومن بعدها يتم البدء بعمليات الترميم والتأهيل لإعادة الحياة الطبيعية والعجلة الاقتصادية للسوق، بحسب ما نقلته الوكالة الفرنسية (AFP).
في حين أن أعمال التأهيل قد توقفت في 2019، بعد استكمال شركة الكهرباء إنارة كل الشوارع في الأسواق الأثرية بحمص القديمة، ووصل المحولة الرئيسة (المغذي الرئيس)، والانتهاء من تركيب سقف السوق، بحسب وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا).
وهددت محافظة حمص أصحاب المحال التجارية، بأن المحافظة ستفتحها في حال عدم عودتهم للعمل فيها، وهو أسلوب تعتمده لمحاولة إنعاش أسواق حمص القديمة بعد انتهاء ترميمها.
ونقلت صحيفة “الوطن ” المحلية، في 24 من كانون الثاني 2021، عن مصدر من غرفة تجارة حمص، أن المحافظة منحت التجار ولجان الأحياء مدة شهرين للعودة إلى الوسط التجاري بعد إعادة تأهيله، وإلا ستعيد المحافظة افتتاحه.
ودعت محافظة دمشق، الثلاثاء 15 من شباط، أصحاب المحال في سوق اللحوم المركزي بالزبلطاني، إلى مراجعة مديرية شؤون الأملاك خلال مدة شهر من تاريخه لتقديم ثبوتياتهم لتسليمهم محالهم، بعد البدء بتأهيل السوق، بحسب ما نقلته “سانا “.
واعتبرت المحافظة عدم المراجعة وتقديم الثبوتيات تخليًا عن عقد الإيجار أو الاستثمار من قبل شاغلي المحال.
وتشمل أعمال إعادة التأهيل ترميم الأقواس والواجهات الحجرية والأرضيات والأرصفة، وتركيب سحابات ونوافذ معدنية للحملات، بالإضافة إلى تركيب السقف المعدني وصيانة التصريف المطري وتركيب إنارة تعمل بالطاقة الشمسية، بحسب ما نقلته الإذاعة.
وأضافت بعلبكي أن مشروع إعادة تأهيل السوق انطلق عام 2016، بعد تقسيم الوسط التجاري القديم، الذي يضم 810 محال، إلى أربع مراحل.
وقال المشرف العام السابق على مشروع الترميم لدى برنامج الأمم المتحدة الإنمائي آنذاك، غسان جانسيز، إن الأمم المتحدة دعمت مشروع الترميم المقسم إلى أربع مراحل، كل مرحلة تمتد لستة أشهر، ويسبق عملية الترميم رفع الأنقاض، وتوثيق السوق ورسمه، ومن بعدها يتم البدء بعمليات الترميم والتأهيل لإعادة الحياة الطبيعية والعجلة الاقتصادية للسوق، بحسب ما نقلته الوكالة الفرنسية (AFP).
في حين أن أعمال التأهيل قد توقفت في 2019، بعد استكمال شركة الكهرباء إنارة كل الشوارع في الأسواق الأثرية بحمص القديمة، ووصل المحولة الرئيسة (المغذي الرئيس)، والانتهاء من تركيب سقف السوق، بحسب وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا).
وهددت محافظة حمص أصحاب المحال التجارية، بأن المحافظة ستفتحها في حال عدم عودتهم للعمل فيها، وهو أسلوب تعتمده لمحاولة إنعاش أسواق حمص القديمة بعد انتهاء ترميمها.
ونقلت صحيفة “الوطن ” المحلية، في 24 من كانون الثاني 2021، عن مصدر من غرفة تجارة حمص، أن المحافظة منحت التجار ولجان الأحياء مدة شهرين للعودة إلى الوسط التجاري بعد إعادة تأهيله، وإلا ستعيد المحافظة افتتاحه.
ودعت محافظة دمشق، الثلاثاء 15 من شباط، أصحاب المحال في سوق اللحوم المركزي بالزبلطاني، إلى مراجعة مديرية شؤون الأملاك خلال مدة شهر من تاريخه لتقديم ثبوتياتهم لتسليمهم محالهم، بعد البدء بتأهيل السوق، بحسب ما نقلته “سانا “.
واعتبرت المحافظة عدم المراجعة وتقديم الثبوتيات تخليًا عن عقد الإيجار أو الاستثمار من قبل شاغلي المحال.