.
خلفية الاعتقال
أوضح رئيسيان أن الفنان آذربيغ كان قد عزف على الدف في مترو طهران في وقت سابق كجزء من احتجاج ضد دعم النظام الإيراني لبشار الأسد، الذي كان حليفاً قوياً لطهران طوال فترة حكمه لسوريا. بحسب وسائل الإعلام المعارضة التي تبث من المنفى، فإن عزفه على الدف كان تعبيرًا عن رفضه للسياسات الإيرانية تجاه النظام السوري.
تفاصيل الاعتقال
وفقًا لحملة الناشطين البلوش، التي نقلت الخبر، فإن آذربيغ تم اعتقاله في وقت متأخر من ليل الاثنين، بواسطة عناصر من وزارة الاستخبارات الإيرانية كانوا يرتدون ملابس مدنية. ووفقًا للمصادر، فقد تم نقل الفنان إلى مكان مجهول بعد اعتقاله.
وأضافت المصادر أن آذربيغ كان قد تلقي دعوة من أشخاص للتوجه إلى منطقة القوة الجوية في طهران من أجل العزف، وأثناء وصوله برفقة ابنته، فوجئ بالقبض عليه من قبل عناصر الاستخبارات.
ردود فعل وتحليل
يأتي هذا الاعتقال في إطار حملة أوسع تشهدها إيران ضد المعارضين السياسيين، حيث يتعرض العديد من الفنانين والناشطين للاعتقال بسبب تعبيرهم عن آرائهم حول القضايا السياسية الكبرى، بما في ذلك السياسة الإيرانية تجاه سوريا ودعمها للأسد.
يُشار إلى أن آذربيغ سبق أن استُدعي إلى "محكمة الثورة" في آزادشهر، مسقط رأسه، في ديسمبر 2024، كما تعرض لمضايقات أمنية في سبتمبر من العام ذاته أثناء عزفه في منتزه ملت بطهران، حيث تمت مصادرة معداته الموسيقية وفتح ملف قضائي بحقه.
خلفية الاعتقال
أوضح رئيسيان أن الفنان آذربيغ كان قد عزف على الدف في مترو طهران في وقت سابق كجزء من احتجاج ضد دعم النظام الإيراني لبشار الأسد، الذي كان حليفاً قوياً لطهران طوال فترة حكمه لسوريا. بحسب وسائل الإعلام المعارضة التي تبث من المنفى، فإن عزفه على الدف كان تعبيرًا عن رفضه للسياسات الإيرانية تجاه النظام السوري.
تفاصيل الاعتقال
وفقًا لحملة الناشطين البلوش، التي نقلت الخبر، فإن آذربيغ تم اعتقاله في وقت متأخر من ليل الاثنين، بواسطة عناصر من وزارة الاستخبارات الإيرانية كانوا يرتدون ملابس مدنية. ووفقًا للمصادر، فقد تم نقل الفنان إلى مكان مجهول بعد اعتقاله.
وأضافت المصادر أن آذربيغ كان قد تلقي دعوة من أشخاص للتوجه إلى منطقة القوة الجوية في طهران من أجل العزف، وأثناء وصوله برفقة ابنته، فوجئ بالقبض عليه من قبل عناصر الاستخبارات.
ردود فعل وتحليل
يأتي هذا الاعتقال في إطار حملة أوسع تشهدها إيران ضد المعارضين السياسيين، حيث يتعرض العديد من الفنانين والناشطين للاعتقال بسبب تعبيرهم عن آرائهم حول القضايا السياسية الكبرى، بما في ذلك السياسة الإيرانية تجاه سوريا ودعمها للأسد.
يُشار إلى أن آذربيغ سبق أن استُدعي إلى "محكمة الثورة" في آزادشهر، مسقط رأسه، في ديسمبر 2024، كما تعرض لمضايقات أمنية في سبتمبر من العام ذاته أثناء عزفه في منتزه ملت بطهران، حيث تمت مصادرة معداته الموسيقية وفتح ملف قضائي بحقه.