عام 1914، ظهرت في باريس النسخة الأولى لكتاب يحمل عنوان "مئة مشروع لتقسيم تركيا" من تأليف "ت. ج. دجوفارا"، الذي شغل منصب وزير دولة رومانيا في بلجيكا ولوكسمبورغ - عدّد الوزير الروماني ت. ج.
بعد تولي السلطان الشاب محمد الفاتح زمام الحكم في الدولة العثمانية بعد وفاة والده السلطان مراد الثاني، تحرك على رأس جيشه باتجاه مدينة القسطنطينية من أجل فتحها في مارس/آذار 1453. وتحرّك السلطان محمد
تحصنت دمشق طوال تاريخها الطويل الغارق في الِقدم بسورها المنيع الذي كان يحميها من الغزاة ، و كان لابد لهذا السور من أبواب يدخلها العامة و الخاصة و اهل الاختصاص , و لشدة انبهار الرومان بدمشق و محبتهم
أول ما ابتدأ به السلطان محمد الثاني (1451-1481) حكمه، هو قتل أخيه الرضيع أحمد. قام محمد الثاني بتلفيق تهمة قتل الرضيع إلى أحد رجال دولته، وأمر بقتله قصاصا للمقتول. … شريعة قتل الأخ سيجري تقنينها مع
اسطنبول - بقلب معالم "القاهرة التاريخية" وسط العاصمة المصرية، يلفت الأنظار بناء معماري يعانق حجره المنحوت ببراعة نوافذ خشبية تاريخية تسمى "المشربية"، وداخله ساحة كانت قديما صرحاً تجارياً وأصبحت
كان المستشرق بالمر 1840 ـ 1882 من أفضل المستشرقين إلماما بالعربية وكان مرشحاً لأن يكون عالما عظيم القدر من حيث أستاذيته، لكنه رغم هذه الأستاذية قبل أن يكون أداة لوطنه إنجلترا في احتلال مصر، ومع أن
توافق نهاية كل سنة ذكرى سقوط غرناطة، آخر معاقل المسلمين في الأندلس، لتنطلق بعدها رحلة شاقَّة من الاضطهاد الديني الذي فُرض على المسلمين الذين قرّروا البقاء في موطنهم. مع حلول صيف 1491 أصبحت
عندما كنت أسكن في سوريا، لم أكن قد سمعت عن دار جان بولاد (جنبلاط)، إلا لحين أصبحت في السنة الثالثة من حياتي الجامعية عام 2011. ذُهلت بوجود قصر كهذا في مدينتي ولم تكن مخيلتي تتوقّع روعة هذا القصر. فقط