وكان جورج كرافن المولود جوزف راول كوهين في 24 كانون الثاني/يناير 1914 في القيروان بتونس انشأ في 1975 اكاديمية الفنون والتقنيات السينمائية التي منحت في السنة التالية جوائز سيزار لأفضل فيلم وافضل ممثل وكل الفئات الاخرى للفن السابع في فرنسا. وبقي امينها العام حتى التسعين من عمره.
وقال نجله فرانسوا دافيد كرافن لوكالة فرانس برس ان جورج كرافن كان "رائدا للعلاقات العامة" في فرنسا.
فقد نظم حفلات كبرى في الفترة من 1950 الى 1960 منها تدشين مسرح الاوديون في حضور الجنرال ديغول.
واطلق من جهة اخرى القسم الاكبر من افلام رينوار ورينيه كلير وكلوزو واوفيل وفرنوي وغابان وباردو ومونتان-سينيوريه. وقال نجله "لقد اطلق كل الافلام الكبيرة في الخمسينات والستينات والسبعينات امثال لا غراند فادروي و لو كورنيو".
وقد بدأ جورج كرافن العمل في الصحافة في العام 1935 في مجلة سينيه-ماغازين التي كان مارسيل كارنيه رئيس تحريرها. ثم عمل مع بيار لازاريف في باري-سوار التي أسس فيها صفحة السينما.
وبعد الحرب كان واحدا من الداعين الى اعادة تأهيل الليدو ثم اسس اول وكالة للعلاقات العامة واصبح صديقا "لباريس كلها".
وهو يقول ان جوائز الاوسكار استحوذت على مخيلته مذ كان في الثالثة عشرة من عمره. ويضيف ان "فكرة انشاء جوائز فرنسية مماثلة قد اعتملت في داخلي الى اليوم الذي فرض فيه اسم صديقي سيزار النحات العبقري نفسه علي. فسيزار واوسكار خمسة احرف بقافية واحدة افضت في النهاية الى ولادة الاسم الثاني: جوائز سيزار".
ويوضح "ستبقى هذه الجوائز بالتأكيد اهم ما انجزته وانا فخور بها لأنها ستخلدني".
وسيوارى جورج كرافن الثرى الاربعاء في مقبرة مونبارناس كما قال نجله
وقال نجله فرانسوا دافيد كرافن لوكالة فرانس برس ان جورج كرافن كان "رائدا للعلاقات العامة" في فرنسا.
فقد نظم حفلات كبرى في الفترة من 1950 الى 1960 منها تدشين مسرح الاوديون في حضور الجنرال ديغول.
واطلق من جهة اخرى القسم الاكبر من افلام رينوار ورينيه كلير وكلوزو واوفيل وفرنوي وغابان وباردو ومونتان-سينيوريه. وقال نجله "لقد اطلق كل الافلام الكبيرة في الخمسينات والستينات والسبعينات امثال لا غراند فادروي و لو كورنيو".
وقد بدأ جورج كرافن العمل في الصحافة في العام 1935 في مجلة سينيه-ماغازين التي كان مارسيل كارنيه رئيس تحريرها. ثم عمل مع بيار لازاريف في باري-سوار التي أسس فيها صفحة السينما.
وبعد الحرب كان واحدا من الداعين الى اعادة تأهيل الليدو ثم اسس اول وكالة للعلاقات العامة واصبح صديقا "لباريس كلها".
وهو يقول ان جوائز الاوسكار استحوذت على مخيلته مذ كان في الثالثة عشرة من عمره. ويضيف ان "فكرة انشاء جوائز فرنسية مماثلة قد اعتملت في داخلي الى اليوم الذي فرض فيه اسم صديقي سيزار النحات العبقري نفسه علي. فسيزار واوسكار خمسة احرف بقافية واحدة افضت في النهاية الى ولادة الاسم الثاني: جوائز سيزار".
ويوضح "ستبقى هذه الجوائز بالتأكيد اهم ما انجزته وانا فخور بها لأنها ستخلدني".
وسيوارى جورج كرافن الثرى الاربعاء في مقبرة مونبارناس كما قال نجله