ولد الدكتور أبوبكر السقاف باليمن في منطقة الوهط بمحافظة لحج، تلك المحافظة التي انجبت الكثير من المفكرين والعلماء والسياسيين والكتاب والأدباء والفنانين.
وهاجر أبو بكر السقاف قسرا الى موسكو حيث زوجته، وبعد سنوات من الملاحقة البوليسية لنظام صالح تعرض السقاف للضرب والتعذيب بالكهرباء عند باب منزله واحراق أجزاء من جسده بسبب انتقاده للنظام اليمني الذي وصفه بالاستعمار الداخلي عقب اجتياح الجنوب في كتابه عام 1994
وهاجر أبو بكر السقاف قسرا الى موسكو حيث زوجته، وبعد سنوات من الملاحقة البوليسية لنظام صالح تعرض السقاف للضرب والتعذيب بالكهرباء عند باب منزله واحراق أجزاء من جسده بسبب انتقاده للنظام اليمني الذي وصفه بالاستعمار الداخلي عقب اجتياح الجنوب في كتابه عام 1994
السقاف، هو أستاذ الفلسفة الأبرز في اليمن والجزيرة العربية، وكان على سرير المرض لوقت طويل بموسكو
وتتلمذ على يد السقاف آلاف الطلاب خلال مسيرته التي قضاها في الجامعة منذ تأسيسها، وهو زميل وصديق لرئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي.
وانتقل السقاف إلى روسيا، بعد الاجتياح الحوثي لمدينة صنعاء في العام 2014، وكان المرض قد بدأ يهدد صحته. ومن أبرز كتاباته الأخيرة:
الوجوه الثلاثة لدولة الحرب عن المجتمع
القضية الكبرى الغائبة: الدولة المدنية، لوم الضحية
تبشير المسلمين بالإسلام او الاضطهاد الديني في صعدة
في ذكرى الاستقلال الذي ضاع غير مرة
تحويل جامعات الدولة الى مكاتب علاقات عامة، ثقافة الحصانة "نظرية الاذلال".
الوجوه الثلاثة لدولة الحرب عن المجتمع
القضية الكبرى الغائبة: الدولة المدنية، لوم الضحية
تبشير المسلمين بالإسلام او الاضطهاد الديني في صعدة
في ذكرى الاستقلال الذي ضاع غير مرة
تحويل جامعات الدولة الى مكاتب علاقات عامة، ثقافة الحصانة "نظرية الاذلال".