.
ونقلت إذاعة محلية موالية لنظام الأسد عن "مشوح"، قولها إن الثقافة حاجة أساسية في كل زمان، وتخضع الثقافة لضغوط في زمن الحروب مع تشوه القيم، وتلعب الثقافة في إعادة ترميم الإنسان، على حد قولها.
وتحدثت عن إقبال كبير على المعارض ودور النشر السورية حيث نفدت الكتب، ونقلت عن عن أحد أصحاب دور النشر في ساعات قوله إنه باع كتب بقيمة 6 ملايين ليرة سورية، واعتبرت أن ذلك دليلا على الإقبال الشديد.
واعتبرت أن كل المؤسسات الرسمية وغير الرسمية مسؤولة عن بناء الثقافة، وأضافت، أن "الوسائل الإلكترونية تحتاج إلى كهرباء ونحن لدينا مشكلة في الكهرباء ولذلك نشط الإقبال على الكتب"، وأشارت إلى عجز نظام الأسد دعم الثقافة بشكل كافي حيث هناك أولويات مثل دعم الخدمات مثل رغيف الخبز، حسب زعمها.
وشددت الوزيرة على ضرورة تلميع صورة جيش النظام التي وصفت عملياته العسكرية في قتل وتهجير السوريين بأنها "بطولات"، عبر إنتاج أفلام تنص على ترويج رواية نظام الأسد.
وأضافت بأن "دار الأسد للثقافة"، بالعاصمة السورية دمشق تكلف الكثير من الأموال، وبسبب الحصار لا نستطيع حتى تبديل الكراسي، ورغم ذلك ذكرت أن الدور التابعة للوزارة لا تقل عن دور الثقافة والأوبرا العالمية.
وردا على انتقادات الفنانين الموالين للنظام حول تراجع تقنيات الصوت دار الأوبرا، قالت إنهم قد يكونوا تعرضوا للرفض من تقديم حفلات في الدار، وذكرت أن الفنان الشعبي يسمح له بالغناء ضمن الخطة الاستراتيجية للوزارة.
وتجدر الإشارة إلى أن وزارة الثقافة لعبت دوراً بارزاً في ترويج رواية نظام الأسد، ويقتصر عملها على تنفيذ مشاريع إعلامية وأفلام وفعاليات تدعم ميليشيات النظام وحلفائه، وطالما أثارت الوزيرة جدلا واسعا وانتقادات خلال تصريحاتها الإعلامية لتضاف إلى أعضاء حكومة الأسد التي تنشط في تصدير التصريحات الإعلامية المثيرة للجدل.
وتحدثت عن إقبال كبير على المعارض ودور النشر السورية حيث نفدت الكتب، ونقلت عن عن أحد أصحاب دور النشر في ساعات قوله إنه باع كتب بقيمة 6 ملايين ليرة سورية، واعتبرت أن ذلك دليلا على الإقبال الشديد.
واعتبرت أن كل المؤسسات الرسمية وغير الرسمية مسؤولة عن بناء الثقافة، وأضافت، أن "الوسائل الإلكترونية تحتاج إلى كهرباء ونحن لدينا مشكلة في الكهرباء ولذلك نشط الإقبال على الكتب"، وأشارت إلى عجز نظام الأسد دعم الثقافة بشكل كافي حيث هناك أولويات مثل دعم الخدمات مثل رغيف الخبز، حسب زعمها.
وشددت الوزيرة على ضرورة تلميع صورة جيش النظام التي وصفت عملياته العسكرية في قتل وتهجير السوريين بأنها "بطولات"، عبر إنتاج أفلام تنص على ترويج رواية نظام الأسد.
وأضافت بأن "دار الأسد للثقافة"، بالعاصمة السورية دمشق تكلف الكثير من الأموال، وبسبب الحصار لا نستطيع حتى تبديل الكراسي، ورغم ذلك ذكرت أن الدور التابعة للوزارة لا تقل عن دور الثقافة والأوبرا العالمية.
وردا على انتقادات الفنانين الموالين للنظام حول تراجع تقنيات الصوت دار الأوبرا، قالت إنهم قد يكونوا تعرضوا للرفض من تقديم حفلات في الدار، وذكرت أن الفنان الشعبي يسمح له بالغناء ضمن الخطة الاستراتيجية للوزارة.
وتجدر الإشارة إلى أن وزارة الثقافة لعبت دوراً بارزاً في ترويج رواية نظام الأسد، ويقتصر عملها على تنفيذ مشاريع إعلامية وأفلام وفعاليات تدعم ميليشيات النظام وحلفائه، وطالما أثارت الوزيرة جدلا واسعا وانتقادات خلال تصريحاتها الإعلامية لتضاف إلى أعضاء حكومة الأسد التي تنشط في تصدير التصريحات الإعلامية المثيرة للجدل.