نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

الفرصة التي صنعناها في بروكسل

26/11/2024 - موفق نيربية

المهمة الفاشلة لهوكستين

23/11/2024 - حازم الأمين

العالم والشرق الأوسط بعد فوز ترامب

17/11/2024 - العميد الركن مصطفى الشيخ

إنّه سلام ما بعده سلام!

17/11/2024 - سمير التقي

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني


نيران إسرائيلية تعكر "الهدوء الحذر" جنوبي لبنان




أطلق الجيش الإسرائيلي، السبت، النار باتجاه سيارة مدنية قرب الحدود جنوبي لبنان، دون وقوع إصابات بشرية، في وقت كانت المنطقة تشهد هدوءا حذرا لليوم الثاني على التوالي.
وقالت وكالة الإعلام اللبنانية الرسمية أن "قوات العدو الاسرائيلي أطلقت النار على سيارة من نوع رابيد، تعود للمواطن م.ع. في منطقة الوزاني، بقضاء مرجعيون".


قالت وكالة الإعلام اللبنانية الرسمية أن "قوات العدو الاسرائيلي أطلقت النار على سيارة من نوع رابيد، تعود للمواطن م.ع. في منطقة الوزاني، بقضاء مرجعيون".
قالت وكالة الإعلام اللبنانية الرسمية أن "قوات العدو الاسرائيلي أطلقت النار على سيارة من نوع رابيد، تعود للمواطن م.ع. في منطقة الوزاني، بقضاء مرجعيون".
 
 
وأضافت الوكالة أن "خمس طلقات أصابت السيارة من دون إصابة السائق الذي نجا بأعجوبة، فيما حضرت دورية من الجيش اللبناني وقامت بإجلاء المواطن من المكان".
وفي حادث آخر، أفادت الوكالة اللبنانية أن الجيش الإسرائيلي أطلق النار في الهواء "ترهيبا" للمزارعين الذين يعملون في أرضهم بمنطقة وادي هونين الحدودية.
كما عكّر الهدوء في الجنوب اللبناني، صوت انفجار صاروخ اعتراضي (اسرائيلي) في أجواء بلدتي "ميس الجبل" و"بليدا" بقضاء مرجعيون عند الساعة 2:30 فجرا (بالتوقيت المحلي)، وفقا للوكالة.
بدوره، أعلن الجيش الإسرائيلي اعتراضه جسما مشبوها قادما من جنوب لبنان.
وقال الجيش، في بيان مقتضب، "بعد إطلاق صافرات الإنذار شمالي البلاد، نجحت مقاتلات الدفاع الجوي في اعتراض جسم جوي مشبوه قادم من الأراضي اللبنانية".
ومنذ صباح الجمعة، انعكس سريان الهدنة في غزة على الحدود بين لبنان وإسرائيل، حيث يسود الهدوء المنطقة لليوم الثاني على التوالي بعد أكثر من شهر ونصف من القصف المتبادل بين "حزب الله" وفصائل فلسطينية من جهة، والجيش الإسرائيلي من جهة أخرى.
وفي السياق، تشهد المناطق الجنوبية اللبنانية المحاذية للحدود منذ الجمعة، عودة لمئات العائلات الذي نزحوا إلى مناطق أكثر أمناً، فيما لم تصدر أي إحصاءات رسمية في لبنان لغاية اليوم حول عدد المنازل المتضررة جراء القصف الإسرائيلي.
وأدى التصعيد العسكري مع إسرائيل مؤخراً الى نزوح 30 ألف شخص من سكان القرى اللبنانية المتاخمة للحدود الجنوبية، باتجاه مناطق أكثر أمناً، كما أقفلت المدارس والمعاهد الحكومية والخاصة في المناطق الحدودية الجنوبية.​​​​​​​
ودخلت هدنة إنسانية مؤقتة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة حيز التنفيذ الجمعة، بعد 48 يوما من الحرب على القطاع.

وكالة الاعلام اللبنانية/نعيم برجاوي، سعيد عموري/ الأناضول
السبت 25 نونبر 2023