وقد شهدت مبيعات التذاكر لحفل ماجدة الرومي إقبالاً غير مسبوق حيث بيعت البطاقات بالكامل بسرعة فائقة نظراً للجمهور الواسع الذي سعى من أرجاء الإمارات كافةً إلى الحصول عليها
وتعود انطلاقة ماجدة الرومي إلى بيروت حيث نالت في العام 1974، الميدالية الذهبية خلال البرنامج الموسيقي للهواة "استوديو الفن"، لتحتل في ما بعد حيّزاً كبيراً في قلوب اللبنانيين. ثم توسعت شهرتها لتطال العالم العربي حيث تعتبر حالياً من أهم وأكبر الفنانين في هذا المجال، بشهادة النقاد وعشاق فنّها وكبار الشعراء مثل نزار قباني ومحمود درويش والموسيقي وليد عقل.
كما ونالت ماجدة الرومي جوائز وأوسمة عديدة من لبنان والعالم، إضافة إلى تأديتها لمئات الأغاني التي تتنوّع بين الأسلوب الكلاسيكي والمعاصر، وحتى تاريخه، سجلت ماجدة الرومي 11 اسطوانة ومثلت دور البطولة في فيلم "عودة الابن الضال" في العام 1975.
اشتهرت ماجدة ليس فقط كفنانة موسيقية بل أيضاً كسفيرة للثقافة في العالم العربي إذ نقلت رسالتها للسلام من خلال أغانيها إلى الملايين من الشعوب؛ كما خصصت العديد من أغانيها لوطنها لبنان عندما دعت إلى ولادته الجديدة وسيادته واستقلاله وإحلال السلام والأمل في ربوعه.
تعددت الجوائز والامتيازات التي نالتها السيدة ماجدة الرومي، وكان أبرزها الشرف الذي نالته في العام 2001 عندما أصبحت سفيرة للأمم المتحدة للنوايا الحسنة، هذا بالإضافة إلى درع منظمة "أطباء بلا حدود"، ودرع الشرف من وزارة الثقافة في سورية ودرع الثقافة وميدالية الإعلام الذهبية في الجزائر.
وتعود انطلاقة ماجدة الرومي إلى بيروت حيث نالت في العام 1974، الميدالية الذهبية خلال البرنامج الموسيقي للهواة "استوديو الفن"، لتحتل في ما بعد حيّزاً كبيراً في قلوب اللبنانيين. ثم توسعت شهرتها لتطال العالم العربي حيث تعتبر حالياً من أهم وأكبر الفنانين في هذا المجال، بشهادة النقاد وعشاق فنّها وكبار الشعراء مثل نزار قباني ومحمود درويش والموسيقي وليد عقل.
كما ونالت ماجدة الرومي جوائز وأوسمة عديدة من لبنان والعالم، إضافة إلى تأديتها لمئات الأغاني التي تتنوّع بين الأسلوب الكلاسيكي والمعاصر، وحتى تاريخه، سجلت ماجدة الرومي 11 اسطوانة ومثلت دور البطولة في فيلم "عودة الابن الضال" في العام 1975.
اشتهرت ماجدة ليس فقط كفنانة موسيقية بل أيضاً كسفيرة للثقافة في العالم العربي إذ نقلت رسالتها للسلام من خلال أغانيها إلى الملايين من الشعوب؛ كما خصصت العديد من أغانيها لوطنها لبنان عندما دعت إلى ولادته الجديدة وسيادته واستقلاله وإحلال السلام والأمل في ربوعه.
تعددت الجوائز والامتيازات التي نالتها السيدة ماجدة الرومي، وكان أبرزها الشرف الذي نالته في العام 2001 عندما أصبحت سفيرة للأمم المتحدة للنوايا الحسنة، هذا بالإضافة إلى درع منظمة "أطباء بلا حدود"، ودرع الشرف من وزارة الثقافة في سورية ودرع الثقافة وميدالية الإعلام الذهبية في الجزائر.