وقال: "إذا ما تمكنا من أن نعلم في المدارس النشوة المتأتية عن خدمة الناس، كما هو الحال مع الأم تيريزا أو ديزموند توتو أو الدالاي لاما، فعندئذ ستخف جاذبية تدخين الماريغوانا أو شرب التاكيلا أو مشاهدة الأفلام الإباحية، وذلك بالمقارنة مع أن تصحو كل صباح لمساعدة الناس."
وسانتانا، 61 عاماً، عازف الغيتار، الذي أسس فرقة ومنحها اسمه، واشتهرت منذ نهاية الستينيات وتميزت بدمج موسيقى الروك مع "السالسا" والجاز، أكد على أنه يسعى إلى "لمس قلوب الناس وعواطفهم.
وفيما يتعلق بالزيارة التي ينوي الرئيس أوباما القيام بها للمكسيك، مسقط رأس سانتانا، رأى الأخير أن الحل هو بإباحة المخدرات، و"استثمار الأموال المصروفة على هذه الأشياء في المدارس والمدرسين."
وناشد سانتانا الرئيس أوباما كي يعيد القوات الأمريكية من العراق، قائلاً: "الآن"، كما جرى مع القوات في فيتنام، خصوصاً وأنه بعد الانسحاب من فيتنام، لم يهاجم أحد من الفيتناميين أمريكا، وهو ما سيحصل مع العراقيين، إن تركناهم وشأنهم."
وسانتانا، الذي بدأ حياته، وهو يغسل الصحون، وانتهى إلى أن أصبح عازفاً شهيراً للغيتار، شدد على أنه لا ينتمي حصرياً لذوي الأصول اللاتينية، بل إلى إطار أكثر عالمية، حتى عندما يذهب إلى باكستان أو اسطنبول أو ماليزيا، وقال: نحن جميعاً من عائلة واحدة
وقال سانتانيا، قبيل عرضه الأخير في مدينة الاستعراضات والقمار:" نحن نختلف عن سائر الفرق التي تعزف في لاس فيغاس، لأنهم منهمكون بإقامة أعمال استعراضية وترفيهية، وهو الأمر الغائب عنا تماماً، فنحن نركز على ملامسة قلوب الناس."
ويذكر أن سانتانا سيبدأ عروضه يوم 27 مايو/ أيار القادم في فندق "هارد روك" بمدينة لاس فيغاس، وينوي إقامة 36 حفلاً هذا العام، ونفس العدد للعام المقبل
وسانتانا، 61 عاماً، عازف الغيتار، الذي أسس فرقة ومنحها اسمه، واشتهرت منذ نهاية الستينيات وتميزت بدمج موسيقى الروك مع "السالسا" والجاز، أكد على أنه يسعى إلى "لمس قلوب الناس وعواطفهم.
وفيما يتعلق بالزيارة التي ينوي الرئيس أوباما القيام بها للمكسيك، مسقط رأس سانتانا، رأى الأخير أن الحل هو بإباحة المخدرات، و"استثمار الأموال المصروفة على هذه الأشياء في المدارس والمدرسين."
وناشد سانتانا الرئيس أوباما كي يعيد القوات الأمريكية من العراق، قائلاً: "الآن"، كما جرى مع القوات في فيتنام، خصوصاً وأنه بعد الانسحاب من فيتنام، لم يهاجم أحد من الفيتناميين أمريكا، وهو ما سيحصل مع العراقيين، إن تركناهم وشأنهم."
وسانتانا، الذي بدأ حياته، وهو يغسل الصحون، وانتهى إلى أن أصبح عازفاً شهيراً للغيتار، شدد على أنه لا ينتمي حصرياً لذوي الأصول اللاتينية، بل إلى إطار أكثر عالمية، حتى عندما يذهب إلى باكستان أو اسطنبول أو ماليزيا، وقال: نحن جميعاً من عائلة واحدة
وقال سانتانيا، قبيل عرضه الأخير في مدينة الاستعراضات والقمار:" نحن نختلف عن سائر الفرق التي تعزف في لاس فيغاس، لأنهم منهمكون بإقامة أعمال استعراضية وترفيهية، وهو الأمر الغائب عنا تماماً، فنحن نركز على ملامسة قلوب الناس."
ويذكر أن سانتانا سيبدأ عروضه يوم 27 مايو/ أيار القادم في فندق "هارد روك" بمدينة لاس فيغاس، وينوي إقامة 36 حفلاً هذا العام، ونفس العدد للعام المقبل