وتتكون اللوحة الفنيه الرقميه الفائزة التي صممتها الفنانة الشابة من جزء من صورة فوتوغرافيه التقطتها بعدسة جهاز الموبايل الخاص بها ، و جزء متخيل عن الشمس القادمة بالدفء و الامل لتكسر حاجز العزلة المفروض والذي صار لاحقا في زمن الفايروس مفروضا على العالم كله .
و تعبر اللوحة عن اعتزاز ظبية محمد الخليفي بهويتها القطرية ، وتواصلها مع العالم والحلم بمستقبل افضل لوطنها وللبشرية تمثله اشعة الشمس المتداخلة ، و التي تعبر مباني قطر الحديثة المطلة على كورنيش الدوحة ، لتسقط على خيال الرجل القطري الحالم الذي يمثل في ذهن الفنانة الشابة الشخصية القطرية النموذجية .
الفنانة الفائزة بجائزة الجمهور صوت لها اعجابا بفنها ومخيلتها ، شابة في التاسعة عشر من العمر وطالبة في السنة الثانيه في جامعة قطر و حصلت اثناء فتح المسابقة للتصويت على عدد متزايد يوميا من الاعجابات بلوحتها على صفحة بالفيس بوك صُممت للمناسبة ، وكان الفارق كبيرا بينها و بين الفائز الثاني باعجاب الجمهور .
و تعبر اللوحة عن اعتزاز ظبية محمد الخليفي بهويتها القطرية ، وتواصلها مع العالم والحلم بمستقبل افضل لوطنها وللبشرية تمثله اشعة الشمس المتداخلة ، و التي تعبر مباني قطر الحديثة المطلة على كورنيش الدوحة ، لتسقط على خيال الرجل القطري الحالم الذي يمثل في ذهن الفنانة الشابة الشخصية القطرية النموذجية .
الفنانة الفائزة بجائزة الجمهور صوت لها اعجابا بفنها ومخيلتها ، شابة في التاسعة عشر من العمر وطالبة في السنة الثانيه في جامعة قطر و حصلت اثناء فتح المسابقة للتصويت على عدد متزايد يوميا من الاعجابات بلوحتها على صفحة بالفيس بوك صُممت للمناسبة ، وكان الفارق كبيرا بينها و بين الفائز الثاني باعجاب الجمهور .
و قد فازت ظبية ، و عدد من الشباب و الشابات من المقيمين في قطر من الذين يجدون في انفسهم ميولا فنية و ابداعيه بالمسابقة من خلال إطلاق مبادرة (الفن يفوز) وهي مبادرة للمسابقات والمعارض الوطنية لفنون الطفل في قطر ينطلق كأول مشروع تعاوني بين مؤسسة الفن الصفير و هيئة التحول الرقمي ، كما شارك فنانو الدوحة الدوليون (IAD) هذه الرؤية و دعموا المشروع.
مبادرة "الفن يفوز" لفنون الاطفال و الشباب في قطر
من خلال صفحة خاصة على الانترنت ، تمت دعوة الأطفال والشباب للإفصاح والتعبير عما في داخلهم من أفكار ومخاوف وآمال وآراء عبر أساليب تعبيرية إبداعية مختلفة، و ذلك بالمشاركة في مسابقة رقمية وطنية لفنون الأطفال في قطر ، و فتح المجال للشباب و الاطفال من المواطنين و المقيمين في قطر لتقديم أعمالهم الفنيه و المشاركة عبر الانترنت ، حيث كان يقضى الاطفال و الشباب كل اوقاتهم خلال هذه الشهور في المنزل مع انتشار فايروس كورنا ، لذا فتحت المسابقة للمشاركين باب الفن الرقمي للتعبيرعن عدم امكانية التحرك والسفر بحرية ، و عدم امكانية لقاء الاحباب او الانضمام للاصدقاء في التجمعات الشبابية و الحدائق العامة .
تركت المسابقة الباب مفتوحا للتعبير عن افتقاد الغرف المدرسية و فناء المدرسة ، و كذلك للتعبير عن الأنشطة التي تشغل اوقات العائلة داخل المنازل في فترات الحظر، وكل هذا عن طريق الفن الرقمي ، و هو فن حديث نسبيا ، يتقنه الاطفال و الشباب في الاغلب بإجادة اكثر من البالغين ، و عليه فقد اختارت مبادرة (الفن بفوز) الفن الرقمي لمعرفة قصص الاطفال و الشباب للتعرف على أفكارهم وكيف كانوا يواجهون هذه الأوقات العصيبة .
و استمرت المسابقة على صفحة الفيس بوك لمدة عشر ايام ، و رغم قلة الاعلان عن المسابقة ، الا ان الاعجابات ، و عدد الزيارات لصفحة المسابقة كان في تزايد مستمر طوال فترة المسابقة التي اغلق بابها في منتصف سبتمر .
أربع فئات عمرية تتنافس تحت شعار # الأطفال يحاربون الكورونا
اختارت المسابقة لنفسها شعار # الأطفال يحاربون الكورونا ، و فتحت المجال لفئات عمريه مختلفة ، تبدا من سن الثالثه و تنتهي الى سن الرابعة و العشرين ، حيث تم توزيعها على اربع فئات عمريه كما يلي ، فئة اولى من 3 – 9 سنوات ، فئة ثانية من 10 – 14 سنة، فئة ثالثة من 15 – 18 سنة ، و فئة رابعة من سن 19 – 24 سنة ، و بعد ان سجل المشاركون والمشاركات ، و جميعهم من المواطنين او المقيمين في قطر ، تم نشر اللوحات المشاركة على صفحة الفن الصغير على منصة التواصل الإجتماعي الفيس بوك ، و تُرك الباب مفتوحا للمشاهدة من الجمهور ، على ان يتم احصاء عدد الاعجابات لكل لوحة من اللوحات المشاركة ، و اقفل باب التعليق و الاعجاب في منتصف سبتمبر.
وقد وعد المنظمون للمسابقة بثلاثة انواع من الجوائز للمشاركين ، أولها انه سيتم اختيار اختيار 50 عملاً فنياً من الأعمال الفنية المشاركة للعرض في معهد جوجل الثقافي ، و الجائزة الثانية هي جائزة الجمهور ، و هي ايضا ثلاث جوائز لكل فئة عمرية ، بحسب اكبرعدد من الاعجابات التي تلقتها اللوحات عند العرض على الفيس بوك ، اما الجائزة الثالثة فهي جائزة لجنة التحكيم ، و حيث تختار اللجنة ثلاث لوحات من كل فئة عمرية و وعدت لجنة التحكيم ان اساس الاختيار سيكون مبنيا على الابداع و الاصالة في الاعمال المقدمة ، و ضمت لجنة التحكيم في عضويتها كلا من شازيا بهنجي ، منى البدر ، خليفة المري ، حصة القلا ، سوزانا جمعة ، مايكل بيرون ، د شذى فرج أبو النعمان ، بهناز لارسن ، نورباتو فراس حجازي.
و قد تم اعلان النتائج على صفحات الانترنت ، و خاصة الصفحة الخاصة على الفيس بوك يوم الخميس ، الرابع و العشرون من سبتمبر ، و من الواضح ان المنظمين و لجنه التحكيم قد حاولت ارضاء اكبرعدد من المشاركين ، فحصل عدد من المشاركين على عدد كبير من الاعجابات ، و حصلت اكثر ثلاث لوحات اعجابا على جوائز الجمهور ، بينما اختارت لجنه للتحكيم ثلاث لوحات لم يُتح لها ان تحصل على الاعجاب الجماهيري ، ومع تفاوت مستويات اللوحات لم تختر لجنه التحكيم اي لوحة من الحاصلين على اعجاب الجمهور ، و لكنها فضلت ان تختار ثلاث لوحات لم تحصل على الاعجاب ، بما يشبة جوائز الترضية ، لتكون المحصلة هي حصول ستة من المشاركين عن كل مرحلة عمرية على جوائز المسابقة و بذلك تقل قيمة التنافس الحقيقي بين المشاركين .
الاعمال الفائزة على منصة جوجل الثقافي
قامت لجنة التحكيم ايضا بتنظيم معرض لمنصة معهد جوجل الثقافي المرموقة عبر الإنترنت ، و سيستضيف معهد جوجل الثقافي معرض الأعمال الفنية الفائزة مع ذكر المعلومات الخاصة بالفنانين كاملة حفاظا على حقهم الادبي و المعنوي ، و من اجل مستقبل واعد للفنانين الصفار ، كما تم منح جميع المشاركين شهادة مشاركة إلكترونية ، و تم نشر كل عمل فني مقدم على مواقع التواصل الاجتماعي لعرضه والتعريف به ، وبالنسبة للفائزين ، فبالاضافة الي منحهم شهادة إلكترونية ، سيقيم المنظمون معرضا للأعمال الفنية المختارة على مواقع مؤسسة الفن الصغير .
من خلال صفحة خاصة على الانترنت ، تمت دعوة الأطفال والشباب للإفصاح والتعبير عما في داخلهم من أفكار ومخاوف وآمال وآراء عبر أساليب تعبيرية إبداعية مختلفة، و ذلك بالمشاركة في مسابقة رقمية وطنية لفنون الأطفال في قطر ، و فتح المجال للشباب و الاطفال من المواطنين و المقيمين في قطر لتقديم أعمالهم الفنيه و المشاركة عبر الانترنت ، حيث كان يقضى الاطفال و الشباب كل اوقاتهم خلال هذه الشهور في المنزل مع انتشار فايروس كورنا ، لذا فتحت المسابقة للمشاركين باب الفن الرقمي للتعبيرعن عدم امكانية التحرك والسفر بحرية ، و عدم امكانية لقاء الاحباب او الانضمام للاصدقاء في التجمعات الشبابية و الحدائق العامة .
تركت المسابقة الباب مفتوحا للتعبير عن افتقاد الغرف المدرسية و فناء المدرسة ، و كذلك للتعبير عن الأنشطة التي تشغل اوقات العائلة داخل المنازل في فترات الحظر، وكل هذا عن طريق الفن الرقمي ، و هو فن حديث نسبيا ، يتقنه الاطفال و الشباب في الاغلب بإجادة اكثر من البالغين ، و عليه فقد اختارت مبادرة (الفن بفوز) الفن الرقمي لمعرفة قصص الاطفال و الشباب للتعرف على أفكارهم وكيف كانوا يواجهون هذه الأوقات العصيبة .
و استمرت المسابقة على صفحة الفيس بوك لمدة عشر ايام ، و رغم قلة الاعلان عن المسابقة ، الا ان الاعجابات ، و عدد الزيارات لصفحة المسابقة كان في تزايد مستمر طوال فترة المسابقة التي اغلق بابها في منتصف سبتمر .
أربع فئات عمرية تتنافس تحت شعار # الأطفال يحاربون الكورونا
اختارت المسابقة لنفسها شعار # الأطفال يحاربون الكورونا ، و فتحت المجال لفئات عمريه مختلفة ، تبدا من سن الثالثه و تنتهي الى سن الرابعة و العشرين ، حيث تم توزيعها على اربع فئات عمريه كما يلي ، فئة اولى من 3 – 9 سنوات ، فئة ثانية من 10 – 14 سنة، فئة ثالثة من 15 – 18 سنة ، و فئة رابعة من سن 19 – 24 سنة ، و بعد ان سجل المشاركون والمشاركات ، و جميعهم من المواطنين او المقيمين في قطر ، تم نشر اللوحات المشاركة على صفحة الفن الصغير على منصة التواصل الإجتماعي الفيس بوك ، و تُرك الباب مفتوحا للمشاهدة من الجمهور ، على ان يتم احصاء عدد الاعجابات لكل لوحة من اللوحات المشاركة ، و اقفل باب التعليق و الاعجاب في منتصف سبتمبر.
وقد وعد المنظمون للمسابقة بثلاثة انواع من الجوائز للمشاركين ، أولها انه سيتم اختيار اختيار 50 عملاً فنياً من الأعمال الفنية المشاركة للعرض في معهد جوجل الثقافي ، و الجائزة الثانية هي جائزة الجمهور ، و هي ايضا ثلاث جوائز لكل فئة عمرية ، بحسب اكبرعدد من الاعجابات التي تلقتها اللوحات عند العرض على الفيس بوك ، اما الجائزة الثالثة فهي جائزة لجنة التحكيم ، و حيث تختار اللجنة ثلاث لوحات من كل فئة عمرية و وعدت لجنة التحكيم ان اساس الاختيار سيكون مبنيا على الابداع و الاصالة في الاعمال المقدمة ، و ضمت لجنة التحكيم في عضويتها كلا من شازيا بهنجي ، منى البدر ، خليفة المري ، حصة القلا ، سوزانا جمعة ، مايكل بيرون ، د شذى فرج أبو النعمان ، بهناز لارسن ، نورباتو فراس حجازي.
و قد تم اعلان النتائج على صفحات الانترنت ، و خاصة الصفحة الخاصة على الفيس بوك يوم الخميس ، الرابع و العشرون من سبتمبر ، و من الواضح ان المنظمين و لجنه التحكيم قد حاولت ارضاء اكبرعدد من المشاركين ، فحصل عدد من المشاركين على عدد كبير من الاعجابات ، و حصلت اكثر ثلاث لوحات اعجابا على جوائز الجمهور ، بينما اختارت لجنه للتحكيم ثلاث لوحات لم يُتح لها ان تحصل على الاعجاب الجماهيري ، ومع تفاوت مستويات اللوحات لم تختر لجنه التحكيم اي لوحة من الحاصلين على اعجاب الجمهور ، و لكنها فضلت ان تختار ثلاث لوحات لم تحصل على الاعجاب ، بما يشبة جوائز الترضية ، لتكون المحصلة هي حصول ستة من المشاركين عن كل مرحلة عمرية على جوائز المسابقة و بذلك تقل قيمة التنافس الحقيقي بين المشاركين .
الاعمال الفائزة على منصة جوجل الثقافي
قامت لجنة التحكيم ايضا بتنظيم معرض لمنصة معهد جوجل الثقافي المرموقة عبر الإنترنت ، و سيستضيف معهد جوجل الثقافي معرض الأعمال الفنية الفائزة مع ذكر المعلومات الخاصة بالفنانين كاملة حفاظا على حقهم الادبي و المعنوي ، و من اجل مستقبل واعد للفنانين الصفار ، كما تم منح جميع المشاركين شهادة مشاركة إلكترونية ، و تم نشر كل عمل فني مقدم على مواقع التواصل الاجتماعي لعرضه والتعريف به ، وبالنسبة للفائزين ، فبالاضافة الي منحهم شهادة إلكترونية ، سيقيم المنظمون معرضا للأعمال الفنية المختارة على مواقع مؤسسة الفن الصغير .