
وقال التلفزيون الإيطالي إن البناء اشتمل على عدد كبير من كرات القدم وعلب المشروبات والقبعات وإطارات السيارات والكاميرات والجوارب القديمة وكل هذه المكونات غطت جدران المبنى الغريب.
وقال الفنان شولت/71 عاما/ إنه يرغب بهذا العمل في لفت الأنظار إلى اليوم العالمي للبيئة الذي يحتفل به غدا السبت لمقاومة انتشار القمامة في العالم.
وأضاف شولت "نعيش الآن في زمن القمامة، فنحن ننتج القمامة وسنتحول نحن أنفسنا إلى قمامة"، مضيفا أن الفندق الذي بناه ما هو إلا مرآة لهذا التطور. وسيبقى "فندق القمامة" مفتوحا حتى السابع من هذا الشهر.
ويحتوي الفندق من الداخل على ملاءات وأرضية من الباركية إلا أنه لم يزود بالماء أو الكهرباء . وسيكون من بين أول من يزور فندق القمامة عارضة الأزياء الدانمركية هيلينا كريستنسن.
ومن بين أهم الأعمال الفنية لشولت عمله الشهير "تراش بيبول" وهو عبارة عن جيش من الأشخاص التي صنعت من الخردة وقام الفنان بعرضها في أماكن عدة عام 2007 منها ميدان بيازا ديل بوبولو في روما وأمام أهرامات الجيزة بمصر وجسر بروكلين في نيويورك والميدان الأحمر في موسكو .
وقال الفنان شولت/71 عاما/ إنه يرغب بهذا العمل في لفت الأنظار إلى اليوم العالمي للبيئة الذي يحتفل به غدا السبت لمقاومة انتشار القمامة في العالم.
وأضاف شولت "نعيش الآن في زمن القمامة، فنحن ننتج القمامة وسنتحول نحن أنفسنا إلى قمامة"، مضيفا أن الفندق الذي بناه ما هو إلا مرآة لهذا التطور. وسيبقى "فندق القمامة" مفتوحا حتى السابع من هذا الشهر.
ويحتوي الفندق من الداخل على ملاءات وأرضية من الباركية إلا أنه لم يزود بالماء أو الكهرباء . وسيكون من بين أول من يزور فندق القمامة عارضة الأزياء الدانمركية هيلينا كريستنسن.
ومن بين أهم الأعمال الفنية لشولت عمله الشهير "تراش بيبول" وهو عبارة عن جيش من الأشخاص التي صنعت من الخردة وقام الفنان بعرضها في أماكن عدة عام 2007 منها ميدان بيازا ديل بوبولو في روما وأمام أهرامات الجيزة بمصر وجسر بروكلين في نيويورك والميدان الأحمر في موسكو .