واضافت "رغم ما تعرض له الفنانون والكتاب والمسرح بشكل عام خلال الاعوام الماضية، فان ايماننا كبير بدور الفنان الحقيقي في بناء بلده كبيرا نظرا للدور الملقى على عاتقه في المجتمع".
وستشكل مسرحية "الظلال" التي عرضت في وقت سابق العام الحالي في برلين للمخرج هيثم عبد الرزاق انطلاقة الاحتفال الذي اعدته دائرة السينما والمسرح التابعة لوزارة الثقافة.
ويقول عبد الرزاق ان "الفكرة العامة للعمل تتمثل في اهمية ان يسود القانون الحياة بدلا من الانتقام، ويعرض مرحلتين عاشهما العراقيون الاولى في ظل الفترة التي سبقت احداث التغيير عام 2003، وما تلاها".
ومن ابرز الاعمال المسرحية التي ستقدم في هذه المناسبة مسرحية "صوت وصورة" للفنان سامي قفطان نظرا لظهور الفنانة الشهيرة ناهدة الرماح فيها للمرة الاولى على خشبة المسرح بعد غياب دام اكثر من 30 عاما في الخارج.
وقد غادرت الرماح البلاد في سبعينات القرن الماضي بعد ان فقدت بصرها وهي تؤدي دورها في مسرحية "القربان" واقامت في عدة بلدان اوروبية قبل ان يستقر بها المقام في لندن.
من جهة اخرى، سيناقش عدد من الفنانين البارزين في مسيرة المسرح العراقي ابحاثا حول الواقع الحالي للمسرح وسبل انعاشه لكي يستعيد ماضيه الذهبي في ظل حقبة مميزة على صعيد العطاء.
ومن هؤلاء الفنانين سامي عبد الحميد وفاضل خليل وصلاح القصب.
ومن الاعمال الاخرى التي ستعرض في هذه المناسبة مسرحيات "خارج التغطية" للمخرج كاظم النصار و"التحدي" للمخرج اسعد الهلالي و"خرجت من الحرب سهوا" و"حلم في بغداد" و"حظر التجول".
يشار الى ان المسرح العراقي شهد العام الماضي عودة الى تقاليده القديمة بتقديم عروض مسائية اثر التحسن الامني بشكل عام
------------------------
الصورة : بورتريه للفنانة المسرحية ناهدة الرماح التي تظهر على الخشبة البغدادية بعد غياب ثلاثين عاما
وستشكل مسرحية "الظلال" التي عرضت في وقت سابق العام الحالي في برلين للمخرج هيثم عبد الرزاق انطلاقة الاحتفال الذي اعدته دائرة السينما والمسرح التابعة لوزارة الثقافة.
ويقول عبد الرزاق ان "الفكرة العامة للعمل تتمثل في اهمية ان يسود القانون الحياة بدلا من الانتقام، ويعرض مرحلتين عاشهما العراقيون الاولى في ظل الفترة التي سبقت احداث التغيير عام 2003، وما تلاها".
ومن ابرز الاعمال المسرحية التي ستقدم في هذه المناسبة مسرحية "صوت وصورة" للفنان سامي قفطان نظرا لظهور الفنانة الشهيرة ناهدة الرماح فيها للمرة الاولى على خشبة المسرح بعد غياب دام اكثر من 30 عاما في الخارج.
وقد غادرت الرماح البلاد في سبعينات القرن الماضي بعد ان فقدت بصرها وهي تؤدي دورها في مسرحية "القربان" واقامت في عدة بلدان اوروبية قبل ان يستقر بها المقام في لندن.
من جهة اخرى، سيناقش عدد من الفنانين البارزين في مسيرة المسرح العراقي ابحاثا حول الواقع الحالي للمسرح وسبل انعاشه لكي يستعيد ماضيه الذهبي في ظل حقبة مميزة على صعيد العطاء.
ومن هؤلاء الفنانين سامي عبد الحميد وفاضل خليل وصلاح القصب.
ومن الاعمال الاخرى التي ستعرض في هذه المناسبة مسرحيات "خارج التغطية" للمخرج كاظم النصار و"التحدي" للمخرج اسعد الهلالي و"خرجت من الحرب سهوا" و"حلم في بغداد" و"حظر التجول".
يشار الى ان المسرح العراقي شهد العام الماضي عودة الى تقاليده القديمة بتقديم عروض مسائية اثر التحسن الامني بشكل عام
------------------------
الصورة : بورتريه للفنانة المسرحية ناهدة الرماح التي تظهر على الخشبة البغدادية بعد غياب ثلاثين عاما