وتناولت الأفلام المشاركة في المهرجان، الذي حمل شعار "لا تفريط بحق العودة"، عددا من القضايا الفلسطينية كـ"حق العودة، واللاجئين، ومعاناة الأسرى، وقضايا إنسانية عديدة".
وقال سعود مهنا، رئيس المهرجان، للأناضول، إن "المهرجان، يأتي في زمن تهرول فيه عدد من الدول العربية للتطبيع مع إسرائيل، حيث نؤكد من خلال الأفلام، أنه لا تفريط بحق العودة، وسنواصل النضال حتى تحقيق غايتنا".
وخلال 2020، اتفقت 4 دول عربية هي المغرب والإمارات والبحرين والسودان على تطبيع علاقاتها مع إسرائيل، لتنضم إلى الأردن ومصر المرتبطين مع تل أبيب باتفاقيتي سلام منذ 1994 و1979 على التوالي.
وتابع: "الأفلام المشاركة تسلط الضوء على قضايا اللجوء، والشتات، والأسرى، وإبداع الفلسطينيين في مجالات الحياة والشعر والقصة".
وبيّن مهنا، أن اليوم الثاني من المهرجان سيُخصص لعرض أفلام "تركز على قضية ومعاناة المعتقلين داخل السجون الإسرائيلية".
ومن المقرر أن تُعلن إدارة المهرجان، الأربعاء المقبل، عن أسماء الأفلام الفائزة والتي يبلغ عددها 11 فيلما.
بدورها، قالت حنان العكلوك، عميد كلية الإعلام بالجامعة، إن "الأفلام المشاركة في المهرجان جميعها تحمل مفاهيم ومضامين القضية والرواية الفلسطينية، التي يحاول الاحتلال طمسها".
وتابعت أن المهرجان يهدف إلى "ترسيخ دور الفن والسينما في تعزيز صمود الشعب، من خلال التركيز على الأفكار الإبداعية والنضال الفلسطيني
وقال سعود مهنا، رئيس المهرجان، للأناضول، إن "المهرجان، يأتي في زمن تهرول فيه عدد من الدول العربية للتطبيع مع إسرائيل، حيث نؤكد من خلال الأفلام، أنه لا تفريط بحق العودة، وسنواصل النضال حتى تحقيق غايتنا".
وخلال 2020، اتفقت 4 دول عربية هي المغرب والإمارات والبحرين والسودان على تطبيع علاقاتها مع إسرائيل، لتنضم إلى الأردن ومصر المرتبطين مع تل أبيب باتفاقيتي سلام منذ 1994 و1979 على التوالي.
وتابع: "الأفلام المشاركة تسلط الضوء على قضايا اللجوء، والشتات، والأسرى، وإبداع الفلسطينيين في مجالات الحياة والشعر والقصة".
وبيّن مهنا، أن اليوم الثاني من المهرجان سيُخصص لعرض أفلام "تركز على قضية ومعاناة المعتقلين داخل السجون الإسرائيلية".
ومن المقرر أن تُعلن إدارة المهرجان، الأربعاء المقبل، عن أسماء الأفلام الفائزة والتي يبلغ عددها 11 فيلما.
بدورها، قالت حنان العكلوك، عميد كلية الإعلام بالجامعة، إن "الأفلام المشاركة في المهرجان جميعها تحمل مفاهيم ومضامين القضية والرواية الفلسطينية، التي يحاول الاحتلال طمسها".
وتابعت أن المهرجان يهدف إلى "ترسيخ دور الفن والسينما في تعزيز صمود الشعب، من خلال التركيز على الأفكار الإبداعية والنضال الفلسطيني