كثيرون في الشرق الأوسط، وبخاصة في العالم العربي، يتساءلون حول مصير الميليشيات المدعومة من "الجمهورية الإسلامية" (التي يطلق عليها في واشنطن صفة الميليشيات الإيرانية)، والتي تسيطر عملياً، كليا أو
كم هائل من المطبوعات تحمل راية المثليين التي تحوي ألوان الطيف، الشعار ينتشر في كل مكان، وأكثر ما يتواجد فيه هذا الشعار متعلقات الأطفال والمراهقين الذين تستهدفهم «الأيديولوجيا المثلية» بشكل خاص في
يتابع العديد من شعوب منطقة الشرق الأوسط التقارب الذي تشهده العلاقات بين إيران والمملكة العربية السعودية بشيء من الاستغراب، لأن الطرفين كانا على قطيعة وعلى عداء لبضع سنوات. إلا أن في عالم العلاقات
الإشارات الإيجابية التي تصدر تباعا من باكو ويريفان، شكلت بارقة أمل بالتوصل إلى اتفاق سلام دائم بين أذربيجان وأرمينيا، ينهي صراعا بين البلدين الجارين في منطقة جنوب القوقاز بدأ منذ تسعينيات القرن
لاتتوقف الهجمة العنصرية التي يتعرض لها السوريون في أماكن لجوئهم، بل تزداد مع كل استحقاق سياسي في دول اللجوء التي هربوا إليها من بطش نظام مجرم استخدم بحقهم كل أنواع القتل والتعذيب تحت مرأى العالم أجمع
ما إن لاحت ملامح الحسم في انتخابات الرئاسة التركية مساء 29 أيار/مايو، وقبل أن تصفو الأجواء من الصخب الإعلامي الموازي لاحتفالات حزب العدالة والتنمية وحلفائه، حتى بدأت تتوارد العديد من الأسئلة عن ماهية
عاماً بعد عام يرتكس السوريون إلى جماعات أهلية كبرى وصغرى، بدءاً من الطائفة والعشيرة وانتهاء بالعائلة. ويتأكد لديهم أن ما كان ينظمهم في دولة واحدة هو زمن السلم المحروس بالمخابرات والمترافق مع إنكار
في تحقيق استقصائي منشور في موقع "درج"، نقرأ ما يدمي القلب ويذهب بالأرواح إلى أقاصي الذهول والقهر، عن حال الفتيات في مناطق شمال غرب سورية. يقول التحقيق تحت عنوان عريض: "البلوغ القسري في مخيمات الشمال