لم يشغل روسيا عن تصعيد القصف في الشمال السوري ما شهدته من اضطراب وتحديات جادة في تمرد فاغنر وزعيمها ( يفغيني بريغوجين ) فقد تعرضت إدلب وجسر الشغور والعديد من الأرياف المحيطة بإدلب وحلب وحماه لقصف
بهدوء تسلّلت روسيا إلى دهاليز الشرق الأوسط، لا بهدف زيارته بل ركوبه. وفيما ينشغل العالم بغزو أوكرانيا، بل وغزو "فاغنر" لروسيا، يتعثّر الشريك العجوز على عكازته، راكضاً خلف شراكة مصيرية مع إيران.
رمزية لافتة أن اختير معهد العالم العربي ليضم اجتماعات مبادرة "مدنية"، وهي خطوة لافتة في دفعها للأمام، ولا سيما في توقيتها بعد أن عاد الحُكم ممثلا للدولة السورية في جامعة الدول العربية، وكذلك في
اتسمت سياسه الولايات المتحدة خلال العقدين السابقين، بانسحاب تدريجي من الشرق الأوسط والتركيز على احتواء الأحلام النووية العسكرية للنظام الإيراني الإرهابي، ونجحت في عهد أوباما بتوقيع اتفاق، فتدفقت
هي واحدة من أقوى الضربات المعنويّة التي تعرّض لها الرئيس الروسيّ فلاديمير بوتين في مسيرته الرئاسيّة والأمنيّة. قد تكون أقسى من حادثة شكّلت إلى حدّ كبير وعيه السياسيّ: رفض موسكو السوفياتيّة تقديم
الأغاني التي أعدت خصيصاً للعيدين كثيرة لا حصر لها، من بينها: «هلّ هلال العيد» لنور الهدى، و«هليت يا عيد» لمحمد عبدالوهاب، و«هلت ليالي حلوة» لفريد الأطرش، و«الليلة الكبيرة» لسيد مكاوي، و«يوم العيد ليه
العنادُ الشيعي الذي جوبِه بعنادٍ مسيحي، هو أبرز ما اسفرت عنه جلسة الانتخاب الرئاسية في مجلس النواب الاربعاء الماضي، التي لن تتكرر إلا بمعجزة.. طالما أن الحوار والتفاهم بين الطائفتين الكبريين زادا
عللت كازاخستان قرارها بوقف إستضافة إجتماعات منصة أستانا، بأن المنصة إستنفدت المهام التي أُنشئت من أجلها بشأن الأزمة السورية. وردت روسيا على هذا القرار بالتأكيد على إستمرار عمل المنصة، وبأن إجتماعاتها