يومها، قبل خمسين عاماً بالتمام، في الخامس من تموز/يوليو عام 1973، كان نهر الفرات لم يزل على طبيعته. طبيعيّاً حرّاً طليقاً على سجيته وفطرته منذ كان، لم تتدخل به بعد أيادي خلفاء الله في الأرض، الذين
شاهد الصحافي اليهودي النمساوي ليوبولد فايس في القدس مجموعة من المسلمين يقومون بحركات يقرأون أثناءها بعضاً من القرآن، وعرف أن تلك هي صلاة المسلمين، وحاول الاستفسار عن دور الجسد في الصلاة التي يفترض أن
يُعدُّ وِليَم غاديس (1922 - 1998) أحد أهمّ الروائيِّين الأميركيِّين الذين كتبوا رواية ما بعد الحداثة. كاتبٌ هجا الواقع والحُلم الأميركيَّين بعد الحرب العالمية الثانية؛ وتناول موضوعاتٍ مثل تلاشي
بين آثار حليم بركات الجميلة قصة قصيرة كتبها في الستينات بعنوان «اهبط أيها الموت إلى كفرون». وكفرون هي قريته في سوريا. والقصة موت والده. وبعد وفاة الأب جاءت أرملته مع أطفالها إلى بيروت تبحث عن عمل.
ربالرغم من إثبات فشلها، كخطة عملانيّة وعقلانيّة ترمي في محصلتها لضمان العودة الطوعيّة والآمنة للاجئين السّوريين على امتداد دول اللجوء.. على ما يبدو، أن لبنان الرسميّ لا يزال مُتمسكًا بالخطة الروسيّة
لم يكن سهلا على تركيا رسم سياستها السورية الجديدة التي أعلنت عنها وبدأت بتنفيذها قبل أشهر. بقدر ما كان هناك توازنات سياسية وأمنية واجتماعية داخلية فرضت هذا التحول على قيادات حزب العدالة والتنمية في
للاستبداد معناه ومبناه وأدواته، وللاستبداد المشرقي خاصيته، وممارساته، وشعوب الأمة العربية في مشرقنا العربي كانت ومازالت تعاني من نواتج هذا الاستبداد النازل من فوق على رؤؤس العباد والبلاد، وهذا
لم يشغل روسيا عن تصعيد القصف في الشمال السوري ما شهدته من اضطراب وتحديات جادة في تمرد فاغنر وزعيمها ( يفغيني بريغوجين ) فقد تعرضت إدلب وجسر الشغور والعديد من الأرياف المحيطة بإدلب وحلب وحماه لقصف