جاءت قصّة تأثّر جان جاك روسّو بهذا القدّيس، من خلال سرد رحلته ومفاهيمه، في عمر فتوّته وعذاباته ومحنته، وهو كاهن سافوا (إقليم فرنسي على الحدود السويسرية)، القدّيس الكاثوليكي جيم، وهي قصّة تحتاج الى
الأرجح أنّ الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما سوف يظلّ، حتى إشعار آخر على الأقلّ، هو صاحب التعليق الأكثر «نجومية» في الربط بين سفينة «أدريانا» التي كانت تحمل 750 لاجئاً، وغرقت وأغرقت غالبية ساحقة من
يفاجئنا الروس دوماً بصعودهم الشاهق ثم هبوطهم حتى الحضيض. والذنب دوماً على المؤامرات الإمبريالية! في هذا السياق، أرجح أن بعض الروس يشمئزون من اليابانيين لأنهم، بعد هيروشيما، قرروا أن يكفوا عن المغامرة
يرجع الخلاف الكويتي الإيراني بخصوص حقل “الدرة” إلى ستينيات القرن الماضي ، قبل وصول نظام ولاية الفقيه للسلطة بعقدين من الزمن وهو كإحدى نقاط الخلاف الحدودية المزمنة في المنطقة، حيث لم يتم ترسيم الحدود
يشير إنهاء مسار أستانة الذي أنشأته روسيا للحل في سوريا إلى رغبة موسكو وأنقرة ومعهما طهران إلى توسيع دائرة الفاعلين بالملف السوري. خصوصا بعد إعادة النظام السوري إلى حضن الجامعة العربية برعاية المملكة
انتقل مسار القضية السورية بعد دعوة النظام للجامعة العربية والتطبيع معه، إلى صورة جديدة من عمر القضية السورية، التي أخذت منذ 2011 وحتى نهاية 2016 وسقوط حلب مسارًا تصاعديًا، ثم مسار الهدن وخفض التصعيد
يُحزِنُ السوريُّ ويؤلمه ويهزُّ كيانه موتُ حبيب أو دمار بيت أو تشَرُّدٌ أو فقر؛ ولكنَّ الأشدّ وطأة على روحه والمدمّر لكيانه، ألاّ يعرف إذا كان مَن يحب حيّاً أو ميتاً. إنها قصة المعتقلين والمفقودين
باتت الحرب الروسية على أوكرانيا حقاً موقع زلّة قدم الاتحاد الروسي إلى التفكّك والانهيار، لأنّ ما كشفه تمرّد قائد مجموعة “فاغنر” العسكرية الخاصة يفغيني بريغوجين، ليس فقط التصدّع داخل جدران الكرملين،