الذي يتابع الملف السوري في الأردن، يلاحظ أنه خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة تتكرر مفردات أردنية جديدة لم يتم التطرق إليها سابقا، وكلها تدور حول استحالة توطين السوريين في الأردن خلال سنين الحرب
إنجاز حافظ الأكاديمي ليس الحالة الوحيدة في عائلته. فقد حصل عمه النقيب باسل الأسد على درجة الدكتوراه في العلوم العسكرية من موسكو بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف. كان ذلك عام 1991؛ قبل شهر من تفكك الاتحاد
تشير قراءات سياسية عديدة إلى أن الوجود الأمريكي في الشرق الأوسط لم يعد ذا فائدة مرجوة تنعكس على مصالح واشنطن بهذه المنطقة المشتعلة من العالم، وأن التواجد الأمريكي فيها يعزّز من نشوء تكتلات مذهبية
لا أخفيكم سراً أنني كنت من المعجبين جداً بأشعار نزيه أبو عفش، لاسيما منذ قراءتي لقصيدته "الله قريب من قلبي" في مقتبل العمر؛ والتي رثى فيها الشهداء الخمسة من مؤسسي "المنظمة الشيوعيّة العربيّة" -
بحسب بشّار الأسد، في مقابلته أخيرا مع "سكاي نيوز عربية"، على السوريين أن يدركوا أنهم على خطأ إذا قالوا إنه ورث الحكم عن أبيه. هذه وراثة في الشكل فقط. علينا أن نقتنع أن ما يفسّر هذا الانتقال في الحكم
قبل أيام نشرت بعض مواقع التواصل الاجتماعي بيانا صادرا من مجموعة سورية مجهولة، أطلقت على نفسها اسم "حركة 10 آب"، ناشدت الرئيس االسوري بشار الأسد وطالبته بإجراء إصلاحات فورية على المستويات الاقتصادية
مرّ سبينوزا بحالة اللجوء منذ نحو أربعمئة عام من البرتغال إلى هولندا، بل إنه اضُطر لاحقاً كذلك، مع عائلته إلى تغيير دينه من اليهودية إلى المسيحية خوفاً من السلطة الدينية، ومحافظة على روحه، ثم عاد إلى
كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن عملية عسكرية يتم التحضير لها من قبل القوات الأميركية الموجودة في شرق سوريا، تستهدف أذرع إيران وميليشياتها على الحدود السورية-العراقية، بالتزامن مع ارسال الولايات