لا تزال تداعيات انتخابات الائتلاف الوطني السوري المعارض تتفاعل، مع إعلان لجنة التحقيق الخاصة بالتصريحات "المسيئة" المنسوبة الى رئيس الحكومة المؤقتة، بدء عملها الاثنين. اللجنة التي تم تشكيلها قبل عشرة
نقاش عميق ولطيف بين أحد قياديي حزب العدالة والتنمية في المغرب، محمد يتيم، وهو مثقف وفقيه إسلامي بارز، وهشام جعفر، وهو باحث مصري مميز ذو نزعة نقدية عميقة. كتب الأول مقالاً بعنوان "هل فشل الإسلاميون
كانت سوريا من أوائل دول منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا التي أقامت علاقات دبلوماسية مع جمهورية الصين الشعبية، حين التقى المسؤولون من كلا البلدين لأول مرة خلال مؤتمر باندونغ عام 1955، وأعجب المسؤولون
في قصة تولستوي "حاجي مراد"، يتحدث الكاتب عن سيرة زعيم ومقاتل قوقازي مسلم ومتمرد على الإمبراطورية الروسية. ويستكشف تولستوي العظيم، ببراعة تاريخية خارقة، موضوعات الولاء والخيانة والتحالفات المتقلبة
خالفت الوقائع السورية السقف الأعلى للتفاؤل، فلم تتجاوز الانتفاضة الحالية حدود محافظة السويداء. وتمكن الأسد حتى الآن من احتواء النقمة العارمة عليه، بسبب مجمل سياساته التي أدت إلى إفقار وتجويع محكوميه.
يضطرّ المرءُ أحيانًا إلى نوعٍ من الاشتباك غير المُحبّب مع الواقع القائم، وهذا النص نتيجةُ هذا النوع من الاضطرار، ولكن الاضطرارَ هنا فريضةُ حُبٍّ: حبُّ الحياة وحبُّ البشر. وأيضًا، هذا الاضطرارُ نتيجةُ
أثار تقرير راديو فرنسا الدولي الناطق باللغة الصينية في فبراير/ شباط الماضي، نقاشاً غير مسبوق بين الأوساط الصينية، والذي تضمّن لائحة صادرة عن وزارة الموارد الطبيعية في بكين، بإضافة أسماء صينية لثماني
تنامت ظاهرة العنصرية في تركيا خلال السنوات الثلاث الأخيرة، ضد المهاجرين واللاجئين بصفة عامة والعرب بصفة خاصة، وأصبحت تشكل تهديدا حقيقيا ليس فقط للوجود العربي في تركيا ولكن لأمن واستقرار الدولة