خلال الفترة ما بين 1920 و1946 كانت كل من سوريا ولبنان تحت الانتداب الفرنسي، الذي أُقرّ بموجب المادة الثانية والعشرين من ميثاق عصبة الأمم، بتاريخ 25/ 4/ 1920، وتعاقب على منصب المندوب الفرنسي في سوريا
لم يُبالغ الرّوائي السوري فواز حداد حين عنون روايته بـ"جمهورية الظلام"، والتي اختصر فيها حالة الرعب السوري، ولخّص واقع كل من يعيش تحت رحمة النظام السوري خلال ما يزيد عن خمسين عاماً. ولا يختلف اثنان
كما لو أن الصفحة الأولى في العدد السادس من مجلة “العربي القديم” الذي كرسته لمئوية نزار قباني أرادت أن تقول، بصورة غنية بالدلالات، سببَ وجودها: ربط حاضر السوريين بالمُشرٍقِ من ماضيهم عبر إحياء ذاكرة
اتخذت “هيئة تحرير الشام”، صاحبة السيطرة العسكرية في إدلب، عدة خطوات لحرف الأنظار عن خلافاتها الداخلية، وتقليص تداول الصراع الحاصل بين تياراتها وقيادات الصف الأول، بدءًا من ملف “العمالة والاختراق”،
السوري لاجئ أنى ذهب، إلا في مصر، فهو أخ وابن البلد، بل لا يتوانى أي مصري يعرف أنك سوري عن وصفك بـ "أجدع ناس". وربما الاستثمارات التي أقامها السوريون في مصر مذ هربوا من بطش عصابة الأسد ومواجهة حلمهم
هذه الكلمة التي تعتبر من السهل الممتنع فهي سهلة لكنها المستعصية على التطبيق لاسيما في الواقع الذي لم يعش ظروف طبيعية في شكل الدولة الحديثة كظروفنا.وهي تقريباً وريثة مفردة الأمة وهي حالة رمزية معنوية
يبدو أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، لا يرى مخرجاً لأزمته، متعدّدة الأوجه، إلا في الدخول في حربٍ إقليمية تشدّ العصب الإسرائيلي إلى الأخطار الوجودية التي تحيق به، في ظل وجوده في منطقةٍ
“زنازين الموت: 105 أيام في سجون داعش”، عنوانُ كتاب جديد يروي فيه العراقي الموصلي (نسبة إلى مدينة الموصل) محمد العطار يوميات اعتقاله من 3 يوليو/تموز إلى 8 أكتوبر/تشرين الأول 2014 في سجون تنظيم “داعش”.