في الشهر الأخير من العام 2023 كان ثمة محاولة لكاتب هذه السطور (نُشرت في 23 – 12 على موقع تلفزيون سوريا) تهدف إلى مقاربة أوليّة لما يسمّى بجردة حساب محلّية تقوم بها سلطات الأمر الواقع الأربع التي
المفهوماتُ مادةٌ أوليةٌ في صناعة السياسة وبناء الحوارات والاتفاقات والفعل بالكلمات. والمفهوماتُ المُنهكة مفهوماتٌ تعجز عن أداء دورها بوصفها أدوات تواصلٍ في الحقل السياسي، وفي الحقل الاجتماعي الذي
تتخامد العمليات العسكرية في غزة لتصبح هزيمة الحكومة الإسرائيلية المتطرفة ساطعة. فلقد أحبط الصمود الأسطوري للفلسطينيين ورفض مصر والأردن التهجير القسري رفضاً جازماً، كل فرصة لتحقيق أي هدف ذي مغزى من
بدا التناقض واضحاً في الرواية الرسمية الإيرانية، التي تم تقديمها من أجل تبرير الهجمات الصاروخية التي نفذها الجيش الإيراني في 15 كانون الثاني/ يناير الجاري بشكل متزامن على كل من أربيل العراقية وإدلب
صُدم الشمال السوري الخاضع لسيطرة المعارضة قبل أيام، تحديدًا يوم 8 يناير/ كانون الثاني 2024، بخبر إفلاس إحدى شركات الاعتماد المالي الرئيسية في المنطقة، الأمر الذي أثار لغطًا واسعًا ومخاوف كبيرة في
عشية الانتفاضة الفلسطينية الأولى عام 1987، وقف اندرش فيرم السفير السويدي السابق لدى الأمم المتحدة، وقال في كلمةٍ شهيرةٍ له متسائلاً: إلى متى سنبقى محكومين بقانونين دوليين واحد لنا جميعا وواحد
لقب المرأة الحديديّة لم يطلقه على أسماء الأسد أحدٌ من قبلُ، وقد تفرّدت به رئيسة الوزراء البريطانية "مارغريت تاتشر" طيلة فترة حكمها. وكانت فعلًا تستحقّ اللقب عن جدارة، بسبب سياستها الداخلية
ايلان ايتاح، وهو صاحب محل لبيع الخضراوات في سدروت، قال في التلفزيون الأفضل: “دعكم من بيبي، هو تنازل عنا ودمرنا، هو يقتل أولادنا، لا نمتلك القوة. زوجتي في البحر الميت مع البنات الصغيرات، وهن خائفات