كان الفيلسوف الألماني يورغان هابرماس أحد أبرز الموقعين على بيان بعنوان «مبادئ التضامن»، صدرَ في 13 تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي وتضمّنَ رفضاً قاطعاً لوصف ما تقوم به إسرائيل في قطاع غزة بأنه إبادة
يعرب المشرعون الديمقراطيون بشكل متزايد عن مخاوفهم بشأن عدم كفاية المعلومات المقدمة لهم بشأن المساعدات الأمريكية إلى إسرائيل، ويطالبون بالمزيد من إشراف الكونغرس على الدعم الأمريكي لإسرائيل في حربها
عانى السوريون لعقود طويلة من استبداد لم يعرف له التاريخ مثيلاً، صُودِرَت قراراتهم وخياراتهم ورغباتهم وآمالهم، وكانت جهود من حَكَمهم مُنصبّة على تهميشهم وتهشيمهم كي لا يفكروا ويستعملوا عقولهم للخروج
كشف الهجوم الاسرائيلي على غزة، أن القضية الفلسطينية شبه غائبة عن الوجدان الشعبي الإيراني، وأنها تكاد لا تحظى بأي نوع من التعاطف، لدى الرأي العام المعارض، وينسحب هذا الأمر على جزء غير قليل من
بعد إعلان الإدارة الذاتية لشمال سورية وشرقها المصادقة على العقد الاجتماعي الجديد، والذي جاء حافلاً بمجموعة من المسائل والنقاط الخلافية، أهمّها إطلاق اسم "جمهورية سورية الديمقراطية" على الدولة السورية
مع دخول الحرب الإسرائيلية على غزّة شهرها الثالث، تستمرّ مراكز البحث والتفكير في المنطقة والعالم في محاولات الإحاطة بتداعيات هذه الحرب وتأثيراتها الإقليمية والدولية. ومن بين القضايا التي تستأثر
يبدو المعنيّون الخارجيون بلبنان مقتنعين بأن “حزب إيران/ حزب الله” يريد القاء في اطار “قواعد الاشتباك” مع إسرائيل حتى لو جرى تجاوزها في بعض الأحيان، أي أن لن يبادر الى حرب واسعة مفتوحة، ليس فقط خشية
في فرنسا، التي يزعم معظم ساستها أنها بلد الجمهورية وأرض حقوق الإنسان ومهد الثورة الفرنسية والكومونة، لم يتأخر وزير الداخلية بالتضامن مع زميله وزير العدل في إصدار قرارات عاجلة معلنة، وأخرى اتخذت صيغة