لقد أفضتْ الأقدار السياسية إلى أن يفقد السوريون حرية اختيار حكّامهم ومسؤوليهم منذ فجر الاستقلال وحتى اللحظة الراهنة، باستثناء فترات ذهبية نادرة ربما أضحت على هامش التاريخ السياسي لسوريا. ولئن اتّسمت
استمعتُ إلى كلمة الشيخ تميم آل ثاني، حاكم دولة قطر، أمام الجمعية العامة للأُمم المتحدة. وفيما عدا الحرب في أوكرانيا؛ فإنه عدَّد ست أو سبع أزمات عربية كلها صدرت فيها قرارات دولية لا تزال تنتظر الإنفاذ
دمشق – «القدس العربي» : يواجه النظام السوري تعاوناً إقليمياً ودولياً، لتفكيك شبكات تصنيع وتهريب المخدرات التي يشرف عليها، بعدما توافق الحزبان الديمقراطي والجمهوري على نص قانون مر من مجلس النواب
للمرة الأولى بعد الحرب العالمية الثانية تصل مستويات الصراع بين روسيا / وريثة الاتحاد السوفياتي / والغرب إلى هذه المستوى العالي من التصعيد والصدام شبه المباشر بين القوى الغربية بقيادة الولايات المتحدة
لا ندري إن كانت وزيرة الثقافة السورية، لبانة مشوح قد عادت إلى دمشق من زيارتها الحافلة إلى إيران، أم أنها مازالت هناك، تحاول فتح السبل أمام "مثقفي" النظام من أجل إقامة أسبوع ثقافي سوري في طهران!
في آذار 2014، بعد بضعة أيام على غزو روسيا لشبه جزيرة القرم، قال الرئيس الأمريكي في حينه، براك أوباما، بأن روسيا ليست أكثر من “دولة إقليمية عظمى من الدرجة الثانية”، وأن أفعال فلادمير بوتين “تدل على
في الجزء الأول من هذه المادة، تم تسليط الضوء على جذر العلاقة الأسدية-الخمينية، وحِرْص الأسد الأب على تكافُئِيّتها، بحيث لا يبتلع مشروع إيران سوريا، والمهمات الأساسية التي كُلِّفَا بها دولياً،
بعد عقدين من تفجيرات “11 سبتمبر”، لا تزال نظرية المؤامرة منتشرةً، سواء في أوساط العرب والمسلمين أو الأوساط الأميركية، وهو ما يمنع من الاعتبار وتعلم الدروس مما حدث خصوصاً في منطقتنا، فلدى الأميركي