الجدل حول الدوافع والفائدة الفعلية من بقاء القوات الأمريكية في سوريا، يُثار من وقت إلى آخر خصوصاً عند الاستحقاقات الانتخابية في الولايات المتحدة. إذ تتم مراجعة السياسات والقرارات التي اتخذتها الإدارة
مع تقدّم الانهيار وتسارع وتيرته، وتراجع مقوّمات الحياة، يصبح أفراد المجتمع غارقين في معاناتهم، من دون معرفة أي الأسباب أكثر وجاهةً لما هم فيه، ويفقدون الأمل ويتخلّون عن المقاومة بمنتهى اليأس. فهل
لم يكن التلويح بعملية عسكرية تركية تستهدف قوات سوريا الديمقراطية (قسد) في شمال شرق سوريا وليد الساعة الراهنة، وكذلك لم تكن العملية العسكرية ذاتها مجرّد ورقة ضغط أو عصا عائمة بيد أنقرة من أجل الحصول
درجت العادة طيلة سنوات ثورة السوريين ضد الاستبداد الأسدي، منذ انطلاقها قبل أحد عشر عاماً، على تصوير ما يحصل بصفته جريمة كبرى بحق فئة محددة من فئات الشعب السوري: العرب السنّة. والحق أنه لا يمكن إنكار
تثبت دولة قطر من جديد، أنَّ الجغرافيا ليست المعيار للقبول الدولي، وأنَّ ما عجز عنه الكبار يُمكن لدولة صغيرة المساحة تحقيقه، وليس أدلّ على ذلك من تنظيم الدوحة لأكبر حدث كروي في العالم. أبرزت قطر التي
أفردت الدراسات وأدبيات علم النفس حيِّزاً واسعاً لدراسة الشخصية وسماتها وقدراتها، وفي مرحلة متقدمة وبهدف زيادة الاستثمار في الإنسان ومهاراته وطاقاته ظهر علم النفس الفارق، أو ما يعرف بعلم نفس الفروق
شكّل القصف الذي شنته ميليشيا قسد على مدينة إعزاز عصر يوم الثلاثاء نقطة تحوّل مهمة في التعاطي مع العملية التركية التي تستهدف حزب العمال الكردستاني وأذرعه في العراق وسوريا، حيث رفع الجيش الوطني السوري
في دراسة الساحة السورية في مرحلة ما بعد المظاهرات السلمية ومرحلة التسلح ضمن نطاق السنوات الثلاث الأولى من عمر الثورة ,كان من الملاحظ وجود دفع قوي باتجاه وسم الثورة السورية بالتشدد وبمعنى اخر الإيحاء