يكاد الباحثون يُجمعون على وصف الهوية السورية بالهشاشة نتيجة لأسباب عديدة. منها العمر القصير نسبياً للكيان الجغرافي الحالي للبلاد، ووقوعها فوراً تحت تأثير تيارات آيديولوجية وسياسية نظرت إليه بوصفه
في وسع المرء أن يضرب أخماساً بأسداس إذْ يقف على ظاهرة الزعيم الشيعي العراقي مقتدى الصدر كما تقرأها أسبوعية الـ»إيكونوميست» البريطانية العريقة، غير البعيدة عن أن تكون المنبر الأهمّ لبيوتات المال
في شهر سبتمبر ١٩٧٢ من خمسين سنة وصلتني بالبريد بطاقة الترشيح اللي كان بيرسلها مكتب التنسيق، واللي بتبتدي بيها اول خطواتنا في الجامعة، رغم اننا بنكون عرفنا النتيجة من الجرايد اللي كانت بتعلن الحد
منذ التصريحات الأخيرة لوزير الخارجية التركي موولد جاويش أوغلو ثم الرئيس أردوغان بخصوص العلاقة مع النظام السوري والشغلُ الشاغل للسوريين والمهتمين بالقضية السورية هو مدى تغير موقف أنقرة من النظام
دخلت المفاوضات النووية مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية مرحلة حاسمة بين خطوط حمر لإسرائيل ولإيران تحاول إدارة بايدن والحكومات الأوروبية وكذلك روسيا الإبحار بينها لتهدئة إيران وطمأنة إسرائيل وسط عزم
لماذا لا تعامل إيران مقتدى الصدر كما تعامل نصرالله؟ هل يعلن الصدر نفسه مرجع تقليد ؟ متاهة مرجعية التقليد المذهبي بين العراق وإيران وارتباطها بالهيمنة السياسية بلغت ذروة التصعيد في العراق بين
هذا النص مقدمةٌ لبناء طبقةٍ ثانيةٍ من مقاربة تأميم سورية، ومقاربة السوري العادي بوصفه مادة الحل النهائي. ولأن المقدّمات بيوتُ الأسئلة، ولأن الفلسفة تعيش في الأسئلة، يلجأ الكاتب إلى الفلسفة، لجوءًا
يأتي استهداف الولايات المتحدة وإسرائيل الأخير لمواقع الميليشيات الإيرانية في سوريا، بشكل عنيف ومتواصل لعدة أيام ولمواقع متعددة بالقرب من العاصمة دمشق والمنطقة الشرقية بالقرب من مدينتي الميادين