درجت العادة طيلة سنوات ثورة السوريين ضد الاستبداد الأسدي، منذ انطلاقها قبل أحد عشر عاماً، على تصوير ما يحصل بصفته جريمة كبرى بحق فئة محددة من فئات الشعب السوري: العرب السنّة. والحق أنه لا يمكن إنكار
تثبت دولة قطر من جديد، أنَّ الجغرافيا ليست المعيار للقبول الدولي، وأنَّ ما عجز عنه الكبار يُمكن لدولة صغيرة المساحة تحقيقه، وليس أدلّ على ذلك من تنظيم الدوحة لأكبر حدث كروي في العالم. أبرزت قطر التي
أفردت الدراسات وأدبيات علم النفس حيِّزاً واسعاً لدراسة الشخصية وسماتها وقدراتها، وفي مرحلة متقدمة وبهدف زيادة الاستثمار في الإنسان ومهاراته وطاقاته ظهر علم النفس الفارق، أو ما يعرف بعلم نفس الفروق
شكّل القصف الذي شنته ميليشيا قسد على مدينة إعزاز عصر يوم الثلاثاء نقطة تحوّل مهمة في التعاطي مع العملية التركية التي تستهدف حزب العمال الكردستاني وأذرعه في العراق وسوريا، حيث رفع الجيش الوطني السوري
في دراسة الساحة السورية في مرحلة ما بعد المظاهرات السلمية ومرحلة التسلح ضمن نطاق السنوات الثلاث الأولى من عمر الثورة ,كان من الملاحظ وجود دفع قوي باتجاه وسم الثورة السورية بالتشدد وبمعنى اخر الإيحاء
قبل أيّام، ومع انعقاد قمّة العشرين، نشرت «الغارديان» البريطانيّة مقالاً تحذيريّاً لغوردون براون، رئيس حكومة بريطانيا بين 2007 و2010، وسفير «منظّمة الصحّة العالميّة» لأغراض تمويل الصحّة على نطاق
التأنّي الغربي لم يأتِ نتيجة تغيير في المواقف نحو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وحربه في أوكرانيا، وإنما جاء كرد فعل تلقائي ضد الانجرار الى حرب عالمية ثالثة يفرضها توريط عضو في حلف “الناتو” في الحرب
تختلف انتفاضة إيران هذه عن سابقاتها بجملة من الجوانب الجوهرية تتمثل بطبيعة المنتفضين؛ فهم من داخل البيت الإيراني، لا من أحزاب أو تنظيمات؛ وبالأهداف المنشودة والمعلَنة، فهم يريدون تغييراً سياسياً،