تحاول قوى الثامن من آذار والفريق الداعم لترشيح رئيس تيار المردة سليمان فرنجية تعزيز رجحان ميزانها، بالاستناد إلى ما يحكى عن تطورات على خطً العلاقات بين دول خليجية وسوريا. وآخرها ما جرى تسريبه عن
هل تحاول قيادة إيران تغيير مسارها أم أننا نشهد مجرد تكتيك جديد؟ الحقيقة أن الإشارات القادمة من طهران تجعل كلا الافتراضين منطقياً. بادئ ذي بدء، أظهر الخطاب الرسمي درجة من الاعتدال. على سبيل المثال،
أعلن وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، الثلاثاء، عن وجود مبادرة أردنية لإيجاد "حلّ سياسي" للأزمة في سورية، في استمرار لنهج سياسي أردني يهدف إلى التوصل لحل هذه الأزمة سياسياً، إذ يعدّ الأردن من أكبر
زيارة الزعيم الصيني تشي جين بينغ التي بدأت أمس الإثنين وتنتهي الأربعاء، تثير أهدافها وما يمكن أن تحققه أسئلة أكثر من الأجوبة، سيما وأن ما أعلنه الطرفان بهذا الشأن يبقى ضمن العموميات. التخمينات
بعض أهم التساؤلات عن مصير تنفيذ ما تم الاتفاق عليه بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الإسلامية الإيرانية برعاية جمهورية الصين الشعبية يشمل الآتي: أولاً، ما مدى استعداد النظام في طهران
إلى جانب الإحباط الذي يشملنا حين نتأمل الحال الذي صرنا إليه، نحن السوريين، بعد اثنتي عشرة سنة من انطلاق الثورة السورية، غالباً ما تسيطر على الذهن فكرة أنه لم يكن لنا أن ننجو من هذا المصير، في الشروط
قبل أيام نشرت «مجموعة الأزمات الدولية» تقرير «احتواء الجهاديين العابرين للحدود في شمال غرب سورية » الذي عرض جهود هيئة تحرير الشام لاقتلاع التنظيمات الجهادية في إدلب، بدءاً بخلايا داعش ومروراً
"يا ابنتي أعيش وحيدة بعد أن كان بيتي ممتلئاً بأولادي.. ما يُصبّرني أنَّهم شهداء بإذن الله ولم يكونوا عواينة للنظام، وهذا أكبر شرف لي".. هكذا تقول لي خنساوات الثورة السورية عندما أسألهنّ عن حالهن وكيف