على عكس مايوحي به عنوان هذا المقال، فهو ليس للحديث عن كتاب “اللاعب واللعبة” للمحلل السابق في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية “مايلز كوبلاند” الذي كتبه عام 1989 وتحدث فيه بإسهاب عن سنوات عمله في
لم يعرف التاريخ وقاحةً تضاهي وقاحة تصريحات الأسد في موسكو مؤخراً، ففي الوقت الذي طالب بكل وضوح بانسحاب القوات التركية من مناطق الشمال السوري وربط تحقيق هذا الشرط بقبوله إجراء لقاء مع الرئيس التركي أو
مثل توماس هوبز، ولدت أفكار جون لوك السياسيّة من معاناته الحرب الأهليّة. فهو كان في العاشرة عند اندلاعها، ولدى إعدام تشارلز الأوّل، سمع صراخ الجماهير من مدرسته التي تجاور القصر الملكيّ، ما ترك عليه
هل يمكن أن تكون مسلماً دون أن تنتمي لطائفة أو مذهب محدد؟ قبل أن أقدم وجهة نظري حول الموضوع، والتي أرى فيها أنه يمكن أن يكون الفرد مسلماً دون أن ينتمي لأي طائفة أو مذهب محدد؛ ربما يكون من المناسب
هذا عنوان لمقال منشور حديثًا في صحيفة الوطن السورية في دمشق، إنما يمكن القول إن السؤال لا يبارح تفكير السوريين، ليس بعدما وصل الانهيار إلى حدّ مخيف شلّ الحياة بكل مفاصلها، بل قبْل العام 2011،
قبل أن يتكفل الزلزال الأخير بالقضاء على 3162 سورياً وإصابة 5685 حتى ساعة تحرير هذه السطور، في مختلف المناطق المنكوبة من سوريا؛ كانت أرقام أخرى تنطق عن الشقاء السوري غير الناجم عن الكوارث الطبيعية،
كانت الاستجابة الأهليّة لمعالجة آثار كارثة الزلزال أسرع وأنجع من استجابة المجتمع الدولي ومؤسسات سلطات الأمر الواقع كلها تقريباً، يكفي أنّ جهود الإنقاذ في مناطق الشمال السوري المنكوبة، كانت قد قامت
بعد فرض هيمنتها شبه الكاملة على مراكز القوة في إيران، تغرق القيادة المتشددة للحرس الثوري الإيراني في أزمة متعددة الطبقات. في مواجهة الصعوبات الهائلة، يبدو أن الشعب الإيراني بعيد عن الانحناء للقمع.