وقد تعرض الصحافي الاسبان وزوجته لاصابات بالرأس ودخل المستشفى لفترة قصيرة لان الاصابات لم تكن خطيرة كما قال في احدى تغريداتهوأشار هورتادو، إلى إن ثلاثة شبان أتراك قاموا باستفزازه لمدة عشر دقائق طالبين منه الحصول على "قداحة" سجائر، وحين لم يستجب لطلبهم طاردوه بسيارتهم مئات الأمتار. وقال الصحافي الإسباني: "لقد أصابوني بصدمة حياتي في إسطنبول". ونشر رقم لوحة السيارة التي كان الشبان يركبونها،
وأبدى هورتادو استغرابه من تبريرات لمعلقين أتراك على تغريدته الأولى حول الحادثة، قائلاً إن "نحو 70- 80 بالمئة من الإجابات ممّن يسمون أنفسهم أتراكاً، تبرر ذلك الاعتداء بذريعة أننا نبدو كسوريين أو أفغان، وبعضهم اتهمني بأنني عميل لوكالة للسي ااي ايه. لقد استغلني أولئك لأسباب سياسية أنأى بنفسي عنها".
وأعرب هورتادو عن استغرابه من تعليقات الأتراك، موضحاً أن نحو 70 إلى 80 بالمئة "من الإجابات تبرر ذلك الاعتداء بذريعة أنه يبدو كزوجته كسوريين أو أفغان.
بدورهم، تضامن ناشطون أتراك مع الصحفي الإسباني، معربين عن استنكارهم للاعتداء وطالبوا بمحاسبة الفاعلين، في وقت أعلن آخرون عن استيائهم من حال التي وصل إليها البلاد نتيجة تصاعد العنصرية ضد السوريين.
وغرد الناشط التركي جيهان أوزجان قائلاً: "الدرجة التي وصلت إليها العنصرية والتي يغذيها السياسيون في تركيا "ميزة اوزداغ" اصبحت مخزية! لقد تعرض صحفي إسباني وزوجته للضرب حتى تم نقلهما إلى المستشفى في إسطنبول، فقط لأنهما يشبهان السوريين".
وأبدى هورتادو استغرابه من تبريرات لمعلقين أتراك على تغريدته الأولى حول الحادثة، قائلاً إن "نحو 70- 80 بالمئة من الإجابات ممّن يسمون أنفسهم أتراكاً، تبرر ذلك الاعتداء بذريعة أننا نبدو كسوريين أو أفغان، وبعضهم اتهمني بأنني عميل لوكالة للسي ااي ايه. لقد استغلني أولئك لأسباب سياسية أنأى بنفسي عنها".
وأعرب هورتادو عن استغرابه من تعليقات الأتراك، موضحاً أن نحو 70 إلى 80 بالمئة "من الإجابات تبرر ذلك الاعتداء بذريعة أنه يبدو كزوجته كسوريين أو أفغان.
بدورهم، تضامن ناشطون أتراك مع الصحفي الإسباني، معربين عن استنكارهم للاعتداء وطالبوا بمحاسبة الفاعلين، في وقت أعلن آخرون عن استيائهم من حال التي وصل إليها البلاد نتيجة تصاعد العنصرية ضد السوريين.
وغرد الناشط التركي جيهان أوزجان قائلاً: "الدرجة التي وصلت إليها العنصرية والتي يغذيها السياسيون في تركيا "ميزة اوزداغ" اصبحت مخزية! لقد تعرض صحفي إسباني وزوجته للضرب حتى تم نقلهما إلى المستشفى في إسطنبول، فقط لأنهما يشبهان السوريين".