منزل متضرر من قصف قوات النظام مدينة دارة عزة بريف حلب الغربي_ 1 من كانون الثاني 2024 (الدفاع المدني السوري)
توزع الضحايا بين ثلاثة قتلى في مدينة دارة عزة، ومدنيين في قرية برج حيدر وامرأة في قرية كباشين. وأُصيب أربعة مدنيين في دارة عزة بينهم طفل ورضيع، وتعرض طفلان وامرأتان ورجلان في قرية كباشين للإصابة، وأُصيب طفل في قرية برج حيدر وجروحه بليغة، في حصيلة غير نهائية.
واستهدف قصف النظام المدفعي والصاروخي، في مدينة دارة عزة مرفقًا خدميًا للكهرباء، وفرن المدينة وسوقها ومسجدها ومنازل مدنيين، بحسب “الدفاع المدني”.
ونشر “الدفاع المدني” تقريرًا بعنوان “في اليوم الأول من 2024…ضحايا مدنيون بهجمات إرهابية لنظام الأسد على ريف حلب “، وثق من خلاله وقوع 15 مدنيًا بين قتيل وجريح في اليوم الأول من العام الحالي.
ذكر التقرير، أن مطلع عام 2024 لم يكن أفضل من بداية العام الماضي، إذ استهدفت الطائرات الروسية بغارات جوية منزلًا وخيام لنازحين في منطقة النهر الأبيض قرب جسر الشغور غربي إدلب، ما أدى حينها لمقتل طفلين وامرأة وإصابة عشر مدنيين بينهم ستة أطفال.
وأوضح التقرير، أن غارات جوية مماثلة سقطت على قريتي عين الباردة والجديدة قرب جسر الشغور غربي إدلب، وأطراق مدينة إدلب، وقرية كنصفرة في ريف إدلب الجنوبي.
جاء تعليق دوام المدارس نتيجة للاستهداف المتكرر لقوات النظام لهذه البلدات وما حولها في يومي 30 و31 من كانون الأول 2023، ما سبب وقوع ضحايا مدنيين.
واستهدفت قوات النظام، مساء الأحد 31 من كانون الأول، الأحياء السكنية والأسواق الشعبية لمدينة إدلب، ما أدى إلى إصابة ثمانية مدنيين بينهم ثلاث نساء وطفلان، بحسب “الدفاع المدني السوري“.
واستهدف قصف النظام المدفعي والصاروخي، في مدينة دارة عزة مرفقًا خدميًا للكهرباء، وفرن المدينة وسوقها ومسجدها ومنازل مدنيين، بحسب “الدفاع المدني”.
ونشر “الدفاع المدني” تقريرًا بعنوان “في اليوم الأول من 2024…ضحايا مدنيون بهجمات إرهابية لنظام الأسد على ريف حلب “، وثق من خلاله وقوع 15 مدنيًا بين قتيل وجريح في اليوم الأول من العام الحالي.
ذكر التقرير، أن مطلع عام 2024 لم يكن أفضل من بداية العام الماضي، إذ استهدفت الطائرات الروسية بغارات جوية منزلًا وخيام لنازحين في منطقة النهر الأبيض قرب جسر الشغور غربي إدلب، ما أدى حينها لمقتل طفلين وامرأة وإصابة عشر مدنيين بينهم ستة أطفال.
وأوضح التقرير، أن غارات جوية مماثلة سقطت على قريتي عين الباردة والجديدة قرب جسر الشغور غربي إدلب، وأطراق مدينة إدلب، وقرية كنصفرة في ريف إدلب الجنوبي.
قصف متكرر
وكانت مديرية التربية والتعليم في إدلب علقت دوام المدارس اليوم، الاثنين 1 من كانون الثاني، بمدن إدلب وسرمين والنيرب وتفتناز وشلّخ وآفس ومعرة مصرين، بريف إدلب الشرقي.جاء تعليق دوام المدارس نتيجة للاستهداف المتكرر لقوات النظام لهذه البلدات وما حولها في يومي 30 و31 من كانون الأول 2023، ما سبب وقوع ضحايا مدنيين.
واستهدفت قوات النظام، مساء الأحد 31 من كانون الأول، الأحياء السكنية والأسواق الشعبية لمدينة إدلب، ما أدى إلى إصابة ثمانية مدنيين بينهم ثلاث نساء وطفلان، بحسب “الدفاع المدني السوري“.