وقال ليتا، القيادي السابق في الحزب الديمقراطي في حوار بثته القناة السابعة الخاصة إذا تمّ تشكيل حكومة تجمع وطني يوم الاثنين القادم بقيادة جوردان بارديلا، فإن هذا سيخلق حالة من عدم الاستقرار في الأسواق وإيطاليا (نظرا لضخامة الدين العام) هي الدولة الأكثر عرضة للخطر وستدفع ثمن أي عاصفة في الأسواق أكثر من غيرها”.
ورأى ليتّا تأثيرا ثانيا على مؤسسات الاتحاد لأغلبية كبيرة محتملة لأقصى اليمين في الجمعية الوطنية الفرنسية، مشيرا إلى أن مرشحة حزب الشعب الأوروبي “أورسولا فون دير لاين تحتاج إلى أصوات لإعادة انتخابها، ومن الواضح أنه إذا انتقلت فرنسا إلى اليمين المتطرف فإن ذلك سيقود إلى صعوبة موضوعية بالنسبة لحكومة جورجا ميلوني لمحاولة الحوار مع فون دير لاين”.