وقد ولد طوبيا في 25 مارس عام 1938 في المنيا بصعيد مصر، حيث حصل على درجة البكالوريوس في الرياضة والتربية من كلية المعلمين في القاهرة عام 1960، ثم على دبلوم معهد السيناريو عام 1970، ودبلوم الدراسات العليا للإخراج السينمائي من معهد السينما بأكاديمية الفنون في القاهرة عام 1972 وحصل مجيد إسحق طوبيا على وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى عام 1979، وجائزة الدولة التشجيعية في الآداب من المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية في نفس العام، بالإضافة إلى جائزة الدولة التقديرية عام 2014.
وقد قدم طوبيا الكثير من الإبداعات في مجال السينما والرواية والأدب، وتعد من أبرز إبداعاته لشاشة السينما فيلم "أبناء الصمت" من إخراج، محمد راضي، وفيلم "حكاية من بلدنا"، إخراج، حلمي حليم، وفيلم "قفص الحريم"، إخراج، حسين كمال، كما قدم العديد من الروايات الناجحة من بينها "تغريبة بني حتحوت إلى بلاد الشمال" و"تغريبة بني حتحوت إلى بلاد الجنوب" و"الوليف" و"عذراء الغروب"، كما قدم عددا من القصص أهمها "فوستوك يصل إلى القمر"، و"خمس جرائد لم تقرأ" و"الأيام التالية".
وحسب الكاتب فتحي سليمان فقد جرى دفن جثمان الكاتب الكبير في مقابر العائلة بالقطامية وقال أنه سيجرى تحديد موعد العزاء بالاتفاق مع اتحاد الكتاب
وقد قدم طوبيا الكثير من الإبداعات في مجال السينما والرواية والأدب، وتعد من أبرز إبداعاته لشاشة السينما فيلم "أبناء الصمت" من إخراج، محمد راضي، وفيلم "حكاية من بلدنا"، إخراج، حلمي حليم، وفيلم "قفص الحريم"، إخراج، حسين كمال، كما قدم العديد من الروايات الناجحة من بينها "تغريبة بني حتحوت إلى بلاد الشمال" و"تغريبة بني حتحوت إلى بلاد الجنوب" و"الوليف" و"عذراء الغروب"، كما قدم عددا من القصص أهمها "فوستوك يصل إلى القمر"، و"خمس جرائد لم تقرأ" و"الأيام التالية".
وحسب الكاتب فتحي سليمان فقد جرى دفن جثمان الكاتب الكبير في مقابر العائلة بالقطامية وقال أنه سيجرى تحديد موعد العزاء بالاتفاق مع اتحاد الكتاب