. وقال معدو الحدث في بيان الأربعاء، إن “هذا العام أيضاً، وعلى ضوء الصراع الدموي الذي لا يُظهر أية بوادر للتهدئة بين روسيا وأوكرانيا، سنتحدث عن السلام من جميع جوانب هذا المصطلح”. وأوضحوا أن “نقطة البداية ستأتي من كتاب ريكّاردي الأخير، الذي ركز على الضرورة العالمية لخلق ثقافة جديدة وحركة روحية واجتماعية قادرة على امتلاك الأسبقية على مصالح السياسة والقوى العالمية”.
وأضاف البيان، أنه “سيتم تقديم الكتاب مساء يوم الاثنين المقبل، الموافق 21 آب/أغسطس، في دير سان دومينيكو بحضور متحدثين بارزين: رئيس سانت إيجيديو، ماركو إيمبالياتسو، رئيس المجلس البابوي للأسرة، المونسنيور فينتشنتسو پاليا، رئيس أساقفة مدينة غاييتا، المونسنيور لويجي ڤاري، الصحفي، كاتب المقالات ومدير نشرة أخبار القناة الوطنية الثانية (راي2) أنطونيو بريتسيوزي”. وخلص بيان المعدين الى القول، إن اللقاء سيشهد حضور “وزير الخارجية والتعاون الدولي الإيطالي أنطونيو تاياني”، أيضاً.
وأضاف البيان، أنه “سيتم تقديم الكتاب مساء يوم الاثنين المقبل، الموافق 21 آب/أغسطس، في دير سان دومينيكو بحضور متحدثين بارزين: رئيس سانت إيجيديو، ماركو إيمبالياتسو، رئيس المجلس البابوي للأسرة، المونسنيور فينتشنتسو پاليا، رئيس أساقفة مدينة غاييتا، المونسنيور لويجي ڤاري، الصحفي، كاتب المقالات ومدير نشرة أخبار القناة الوطنية الثانية (راي2) أنطونيو بريتسيوزي”. وخلص بيان المعدين الى القول، إن اللقاء سيشهد حضور “وزير الخارجية والتعاون الدولي الإيطالي أنطونيو تاياني”، أيضاً.