نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

المهمة الفاشلة لهوكستين

23/11/2024 - حازم الأمين

العالم والشرق الأوسط بعد فوز ترامب

17/11/2024 - العميد الركن مصطفى الشيخ

إنّه سلام ما بعده سلام!

17/11/2024 - سمير التقي

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني

اليونيسيف ومافيا آل كابوني دمشق

12/11/2024 - عبد الناصر حوشان


ديودونيه فنان فرنسي ساخر ينكر المحرقة اليهودية و يترشح للبرلمان الأوروبي




باريس - ا ف ب - اعلن الفنان الفرنسي الساخر ديودونيه انه سيكون مرشحا "معاديا للصهيونية" للانتخابات الاوروبية التي ستجرى في السابع من حزيران/يونيو.
وقال ديودونيه في مؤتمر صحافي ان "الناخبين سيكون لديهم خيار التصويت (لمرشح) معاد للصهيونية يقول ذلك بوضوح"، مؤكدا انه يتوجه الى "كل العبيد".


ديودونيه فنان  فرنسي ساخر ينكر المحرقة اليهودية و يترشح للبرلمان الأوروبي
واضاف "يجب ان نكافح ضد نظام يسمونه في غوادلوب نظام البيض (...) هو في فرنسا النظام الصهيوني. انهم دعاة العبودية ونحن عبيد ويجب ان نتحرر من ذلك".
وبرر قراره الترشح "بحرب ثقافية" اعلنها عليه الحزب الاشتراكي والتجمع من اجل حركة شعبية اليميني الحاكم بعد "يقظة مثيرة للسخرية" ادت الى الغاء "مجموعة كبيرة من العروض".
واضاف "اليوم يمنعوني من العمل وتأمين لقمة العيش لاولادي الخمسة. ليس لدي خيار آخر سوى النضال على الساحة" السياسية.
وكان ديودونيه اثار موجة احتجاج في كانون الاول/ديسمبر بدعوته روبير فوريسون الذي صدرت عليه احكام من القضاء الفرنسي بسبب نظرياته التي تنكر محرقة اليهود في الحرب العالمية الثانية، الى احد عروضه.
وكان زعيم الحزب اليميني المتطرف الجبهة الوطنية جان ماري لوبن عراب احدى بنات ديودونيه، من بين خمسة آلاف شخص حضروا العرض.
والغي عدد كبير من عروض الفنان الفكاهي وفتحت نيابة باريس تحقيقا.
وديودونيه مولود في احدى ضواحي باريس في 1966 لام فرنسية واب كاميروني واسمه الحقيقي هو ديودونيه مبالا مبالا.
وقد ادانه القضاء الفرنسي مرت عدة بسبب تصريحات حول محرقة اليهود واليهود.


ا ف ب
الاحد 22 مارس 2009