وأضاف: "أجريت مباحثات مع نائب رئيس الوزراء ديميكي ميكونن"، دون كشف تفاصيل عن هذه المباحثات وما تناولته وما توصلت إليه.
من جانبها، أفادت وزارة الخارجية الإثيوبية عبر صفحتها على فيسبوك، بأن حميدتي "وصل إلى العاصمة أديس أبابا"، دون الإشارة إلى مدة الزيارة، وذكرت أن مكونين كان في استقباله.
وأمس الأربعاء، التقى "حميدتي" الرئيس الأوغندي يوري موسيفيني، في أول ظهور له خارج السودان منذ اندلاع الحرب بين قواته والجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان منتصف أبريل/ نيسان الماضي.
واتسعت رقعة الصراع في السودان مع إعلان قوات "الدعم السريع" في 18 ديسمبر/ كانون الأول الجاري، سيطرتها على مدينة ود مدني، عاصمة ولاية الجزيرة، بعد معارك مع الجيش استمرت نحو 4 أيام.
وفي 19 ديسمبر الجاري، أعلن الجيش انسحاب قواته من المدينة.
وبانتقال المعارك إلى ولاية الجزيرة، تنضم الأخيرة إلى 9 ولايات تشهد اشتباكات مستمرة منذ منتصف أبريل الماضي، بينها العاصمة الخرطوم وولايات دارفور وكردفان، من أصل 18 ولاية.
ومنذ منتصف أبريل يخوض الجيش السوداني و قوات "الدعم السريع" حربا خلّفت أكثر من 12 ألف قتيل، وما يزيد عن 6 ملايين نازح ولاجئ، وفقا للأمم المتحدة.
من جانبها، أفادت وزارة الخارجية الإثيوبية عبر صفحتها على فيسبوك، بأن حميدتي "وصل إلى العاصمة أديس أبابا"، دون الإشارة إلى مدة الزيارة، وذكرت أن مكونين كان في استقباله.
وأمس الأربعاء، التقى "حميدتي" الرئيس الأوغندي يوري موسيفيني، في أول ظهور له خارج السودان منذ اندلاع الحرب بين قواته والجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان منتصف أبريل/ نيسان الماضي.
واتسعت رقعة الصراع في السودان مع إعلان قوات "الدعم السريع" في 18 ديسمبر/ كانون الأول الجاري، سيطرتها على مدينة ود مدني، عاصمة ولاية الجزيرة، بعد معارك مع الجيش استمرت نحو 4 أيام.
وفي 19 ديسمبر الجاري، أعلن الجيش انسحاب قواته من المدينة.
وبانتقال المعارك إلى ولاية الجزيرة، تنضم الأخيرة إلى 9 ولايات تشهد اشتباكات مستمرة منذ منتصف أبريل الماضي، بينها العاصمة الخرطوم وولايات دارفور وكردفان، من أصل 18 ولاية.
ومنذ منتصف أبريل يخوض الجيش السوداني و قوات "الدعم السريع" حربا خلّفت أكثر من 12 ألف قتيل، وما يزيد عن 6 ملايين نازح ولاجئ، وفقا للأمم المتحدة.