وساعدتها في ذلك خبراتها في العالمين المتباينين لوكالات الإعلان البكينية والمهنية الأمريكية.
يقدم الكتاب وصفاً مفصلاً وعميقاً للوسم التجاري والإعلان في الصين المعاصرة. وتأخذنا المؤلفة وانغ إلى داخل وكالة إعلانية لترينا تأثير نماذج ونظريات الوسم التجاري الأميركية. كما تدرس وانغ تأثير الممارسات الجديدة لوسائل الإعلام على الإعلان الصيني، وتبحث في التقاء الثقافة الإبداعية الشعبية واسترايتجيات التسويق العالمية، وتعرض نماذج للحملات الإعلانية الناجحة، كما تزود بمعارف عميقة حول قطاعات المستهلك الصينية، وتقدم أفكاراً منهجية بشأن ثقافة البوب والأبحاث الإعلانية.
يشار إلى أن ثقافة البوب تعنى الثقافة الشعبية وهو مصطلح اشتق من موسيقى البوب وفن البوب وهي حركة فنية نشأت في الخمسينات من القرن الماضي في الولايات المتحدة، ويتميز هذا الفن بأنه يأخذ مكوناته من الثقافة الشعبية للأشخاص.يكشف هذا الكتاب النقاب عن صين جديدة كلياً تخضع لنفوذ إيديولوجية الشراكة العالمية في الوقت نفسه الذي تحاول فيه ألا تكون صورة مطابقة للثقافة الأمريكية، وتطلعنا مؤلفة الكتاب على مواضع النجاح في الكيان الصيني وإخفاقاته أيضا، وربما الأهم من ذلك أين يحدث فرصاً للتبادل والتفاعل.
وبفضل الصور الساحرة من عالم الإعلان، ومن خلال الأبحاث التي تضع هذه الصور في سياقها الصحيح، فإن هذا الكتاب سيكون موضع اهتمام أهل المهنة وطلاب الثقافة الشعبية وجمهور القراء العام المهتم بالتعلم بشأن التحول السريع للمجتمع الصيني.يذكر أن الدكتور ثروت عكاشة في كتابه الفن الصيني ذكر أن الصين هي أول مملكة تأسست مع بداية القرن 12 ق. م حيث بدأت تاريخها المدون، ثم انقضت حقبة حفلت بنزاعات شرسة بين ممالك الصين المختلفة حتى تولى زمام الأمر الإمبراطور تشيني شي هوانج أول أباطرة أسرة هان عام 206 ق.م، فقضى على النزعات الانفصالية، مؤسسا أول دولة مركزية موحدة متعددة القوميات
يقدم الكتاب وصفاً مفصلاً وعميقاً للوسم التجاري والإعلان في الصين المعاصرة. وتأخذنا المؤلفة وانغ إلى داخل وكالة إعلانية لترينا تأثير نماذج ونظريات الوسم التجاري الأميركية. كما تدرس وانغ تأثير الممارسات الجديدة لوسائل الإعلام على الإعلان الصيني، وتبحث في التقاء الثقافة الإبداعية الشعبية واسترايتجيات التسويق العالمية، وتعرض نماذج للحملات الإعلانية الناجحة، كما تزود بمعارف عميقة حول قطاعات المستهلك الصينية، وتقدم أفكاراً منهجية بشأن ثقافة البوب والأبحاث الإعلانية.
يشار إلى أن ثقافة البوب تعنى الثقافة الشعبية وهو مصطلح اشتق من موسيقى البوب وفن البوب وهي حركة فنية نشأت في الخمسينات من القرن الماضي في الولايات المتحدة، ويتميز هذا الفن بأنه يأخذ مكوناته من الثقافة الشعبية للأشخاص.يكشف هذا الكتاب النقاب عن صين جديدة كلياً تخضع لنفوذ إيديولوجية الشراكة العالمية في الوقت نفسه الذي تحاول فيه ألا تكون صورة مطابقة للثقافة الأمريكية، وتطلعنا مؤلفة الكتاب على مواضع النجاح في الكيان الصيني وإخفاقاته أيضا، وربما الأهم من ذلك أين يحدث فرصاً للتبادل والتفاعل.
وبفضل الصور الساحرة من عالم الإعلان، ومن خلال الأبحاث التي تضع هذه الصور في سياقها الصحيح، فإن هذا الكتاب سيكون موضع اهتمام أهل المهنة وطلاب الثقافة الشعبية وجمهور القراء العام المهتم بالتعلم بشأن التحول السريع للمجتمع الصيني.يذكر أن الدكتور ثروت عكاشة في كتابه الفن الصيني ذكر أن الصين هي أول مملكة تأسست مع بداية القرن 12 ق. م حيث بدأت تاريخها المدون، ثم انقضت حقبة حفلت بنزاعات شرسة بين ممالك الصين المختلفة حتى تولى زمام الأمر الإمبراطور تشيني شي هوانج أول أباطرة أسرة هان عام 206 ق.م، فقضى على النزعات الانفصالية، مؤسسا أول دولة مركزية موحدة متعددة القوميات