”.
وأضاف كوستا أن “هذا ما يحدث عندما يُعهد بمهمة الوساطة المناخية الدقيقة لأولئك الذين يقودون شركة النفط الحكومية في البلد المضيف”، مبيناً أنه “لم تكن الشكوك الأولية للمنظمات غير الحكومية والناشطين في جميع أنحاء العالم مجرد أيديولوجية واضحة، بل شك صائب”.
وأشار البرلماني إلى أن “مجموعة من العلماء، بقيادة أحد علماء المناخ الأكثر موثوقية في العالم، مايكل مان، طلبت استقالة رئيس مؤتمر المناخ وأن “من واجب الحكومة الإيطالية الآن أن تتخذ موقفاً وتخبرنا كيف تنوي التصرف بشأن مسألة خطيرة كهذه، والتي تلقي بظلالها على عمل آلاف الأشخاص وعلى التحدي العالمي الأكبر والأهم الذي نحن جميعا مدعوون للانخراط فيه”.
وقد وصف الجابر لاحقا، المقطع الصوتي المعني الذي سربته (الغارديان) بأنه “كلمات يساء تفسيرها، محاولة لتقويض قيادة مؤتمر المناخ وشدد “نحن نؤمن بالعلم ونحترمه كثيراً”. وأردف “أعتقد بصراحة أن هناك بعض الالتباس والتحريفات. أنا مندهش تماماً من المحاولات المستمرة والمتكررة لتقويض عمل رئاسة المؤتمر
وأضاف كوستا أن “هذا ما يحدث عندما يُعهد بمهمة الوساطة المناخية الدقيقة لأولئك الذين يقودون شركة النفط الحكومية في البلد المضيف”، مبيناً أنه “لم تكن الشكوك الأولية للمنظمات غير الحكومية والناشطين في جميع أنحاء العالم مجرد أيديولوجية واضحة، بل شك صائب”.
وأشار البرلماني إلى أن “مجموعة من العلماء، بقيادة أحد علماء المناخ الأكثر موثوقية في العالم، مايكل مان، طلبت استقالة رئيس مؤتمر المناخ وأن “من واجب الحكومة الإيطالية الآن أن تتخذ موقفاً وتخبرنا كيف تنوي التصرف بشأن مسألة خطيرة كهذه، والتي تلقي بظلالها على عمل آلاف الأشخاص وعلى التحدي العالمي الأكبر والأهم الذي نحن جميعا مدعوون للانخراط فيه”.
وقد وصف الجابر لاحقا، المقطع الصوتي المعني الذي سربته (الغارديان) بأنه “كلمات يساء تفسيرها، محاولة لتقويض قيادة مؤتمر المناخ وشدد “نحن نؤمن بالعلم ونحترمه كثيراً”. وأردف “أعتقد بصراحة أن هناك بعض الالتباس والتحريفات. أنا مندهش تماماً من المحاولات المستمرة والمتكررة لتقويض عمل رئاسة المؤتمر