وذك المنظمة في بيان صحفي إن الانضمام إلى مبادرة (إحياء روح الموصل) يعد فرصة فريدة لإحداث تغيير في حياة سكان المدينة، ومساعدتهم على إعادة بناء مدينتهم بعد تحريرها من تنظيم داعش.
وحسب المنظمة الاممية، يتعين على الراغبين في المشاركة تقديم تصميم نظري للمجمع يأخذ في الاعتبار صون الأجزاء القائمة من مَصلى النوري والحرص على انسجامها مع المباني الجديدة، بالإضافة إلى إعادة تأهيل عدد من المباني التاريخية ودمجها مع التصاميم الجديدة.
وذكرت اليونسكو أن المسابقة تشمل أيضاً إعداد تصميم للمنظر العام للموقع بأكمله، فضلاً عن إيجاد مساحات جديدة للمجتمع المحلي كي تُستغل للأنشطة التعليمية والثقافية والاجتماعية.
المديرة العامة لليونسكو، أودري أزولاي قالت إن “مبادرة إعادة إعمار وإعادة تأهيل هذا المجمع التاريخي المهم تبعث رسالة قوية تدعو إلى الصمود والتشبث بالأمل”.
باريس) وجهت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة اليونسكو الدعوة للموهوبين من المهندسين المعماريين في جميع أنحاء العالم إلى المشاركة في مسابقة معمارية دولية لإعادة إعمار وتأهيل مجمع جامع النوري في مدينة الموصل العراقية، حيث تقوم دولة الإمارات العربية المتحدة بتمويل مشروع إعادة الإعمار.
وذك المنظمة في بيان صحفي إن الانضمام إلى مبادرة إحياء روح الموصل” يعد فرصة فريدة لإحداث تغيير في حياة سكان المدينة، ومساعدتهم على إعادة بناء مدينتهم بعد تحريرها من تنظيم داعش.
ووفق اليونسكو، يتعين على الراغبين في المشاركة تقديم تصميم نظري للمجمع يأخذ في الاعتبار صون الأجزاء القائمة من مَصلى النوري والحرص على انسجامها مع المباني الجديدة، بالإضافة إلى إعادة تأهيل عدد من المباني التاريخية ودمجها مع التصاميم الجديدة.
وذكرت اليونسكو أن المسابقة تشمل أيضاً إعداد تصميم للمنظر العام للموقع بأكمله، فضلاً عن إيجاد مساحات جديدة للمجتمع المحلي كي تُستغل للأنشطة التعليمية والثقافية والاجتماعية.
المديرة العامة لليونسكو، أودري أزولاي قالت إن مبادرة إعادة إعمار وإعادة تأهيل هذا المجمع التاريخي المهم تبعث رسالة قوية تدعو إلى الصمود والتشبث بالأمل. وأضافت “بالصمود والأمل نخطو خطوتنا الأولى نحو تحقيق التماسك الاجتماعي والتصالح في العراق، في فترة ما بعد الصراع. وبالطبع، تجسد المواقع والمعالم التاريخية رمزاً قوياً للانتماء والمجتمع والهوية، ومن شأن إعادة تأهيلها تيسير تعافي ذاكرة أهالي الموصل الذين كانوا في يوم من الأيام جزءاً من مدينة نامية ونابضة بالحياة. ويمثل مجمع جامع النوري، منذ تشييده في النصف الثاني من القرن الثاني عشر، معلماً رئيسياً من معالم الحياة والتنمية الحضرية في مدينة الموصل”.
وبدوره، أكد وزير الثقافة العراقي، حسن ناظم أن “تدشين هذه المسابقة المعمارية يمثل فرصة لكل ذي موهبة في هذا العالم للمشاركة في إعادة بناء جامع النوري ومئذنته الحدباء. وإننا، وإذ نعيد بناء هذا الصرح التاريخي، إنما نستعيد هيبة التراث العراقي ونقدره حق قدره، ولا سيما التراث في مدينة الموصل، ونحيي ذاكرة الشعب ونعيد ترميم الدمار الذي خلفه تنظيم داعش”.
وسيبقى باب التقديم في المسابقة مفتوحاً حتى 26 آذار/مارس 2021. وسيُعلن اسم الفائز في الربيع المقبل.
ووفق اليونسكو، ستقوم لجنة تحكيم دوليّة مؤلّفة من 9 أعضاء وعُضوَين مُناوِبين باختيار التصميم الفائز والتصاميم التي ستحصد المراكز الأربعة التالية.
وحسب المنظمة الاممية، يتعين على الراغبين في المشاركة تقديم تصميم نظري للمجمع يأخذ في الاعتبار صون الأجزاء القائمة من مَصلى النوري والحرص على انسجامها مع المباني الجديدة، بالإضافة إلى إعادة تأهيل عدد من المباني التاريخية ودمجها مع التصاميم الجديدة.
وذكرت اليونسكو أن المسابقة تشمل أيضاً إعداد تصميم للمنظر العام للموقع بأكمله، فضلاً عن إيجاد مساحات جديدة للمجتمع المحلي كي تُستغل للأنشطة التعليمية والثقافية والاجتماعية.
المديرة العامة لليونسكو، أودري أزولاي قالت إن “مبادرة إعادة إعمار وإعادة تأهيل هذا المجمع التاريخي المهم تبعث رسالة قوية تدعو إلى الصمود والتشبث بالأمل”.
باريس) وجهت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة اليونسكو الدعوة للموهوبين من المهندسين المعماريين في جميع أنحاء العالم إلى المشاركة في مسابقة معمارية دولية لإعادة إعمار وتأهيل مجمع جامع النوري في مدينة الموصل العراقية، حيث تقوم دولة الإمارات العربية المتحدة بتمويل مشروع إعادة الإعمار.
وذك المنظمة في بيان صحفي إن الانضمام إلى مبادرة إحياء روح الموصل” يعد فرصة فريدة لإحداث تغيير في حياة سكان المدينة، ومساعدتهم على إعادة بناء مدينتهم بعد تحريرها من تنظيم داعش.
ووفق اليونسكو، يتعين على الراغبين في المشاركة تقديم تصميم نظري للمجمع يأخذ في الاعتبار صون الأجزاء القائمة من مَصلى النوري والحرص على انسجامها مع المباني الجديدة، بالإضافة إلى إعادة تأهيل عدد من المباني التاريخية ودمجها مع التصاميم الجديدة.
وذكرت اليونسكو أن المسابقة تشمل أيضاً إعداد تصميم للمنظر العام للموقع بأكمله، فضلاً عن إيجاد مساحات جديدة للمجتمع المحلي كي تُستغل للأنشطة التعليمية والثقافية والاجتماعية.
المديرة العامة لليونسكو، أودري أزولاي قالت إن مبادرة إعادة إعمار وإعادة تأهيل هذا المجمع التاريخي المهم تبعث رسالة قوية تدعو إلى الصمود والتشبث بالأمل. وأضافت “بالصمود والأمل نخطو خطوتنا الأولى نحو تحقيق التماسك الاجتماعي والتصالح في العراق، في فترة ما بعد الصراع. وبالطبع، تجسد المواقع والمعالم التاريخية رمزاً قوياً للانتماء والمجتمع والهوية، ومن شأن إعادة تأهيلها تيسير تعافي ذاكرة أهالي الموصل الذين كانوا في يوم من الأيام جزءاً من مدينة نامية ونابضة بالحياة. ويمثل مجمع جامع النوري، منذ تشييده في النصف الثاني من القرن الثاني عشر، معلماً رئيسياً من معالم الحياة والتنمية الحضرية في مدينة الموصل”.
وبدوره، أكد وزير الثقافة العراقي، حسن ناظم أن “تدشين هذه المسابقة المعمارية يمثل فرصة لكل ذي موهبة في هذا العالم للمشاركة في إعادة بناء جامع النوري ومئذنته الحدباء. وإننا، وإذ نعيد بناء هذا الصرح التاريخي، إنما نستعيد هيبة التراث العراقي ونقدره حق قدره، ولا سيما التراث في مدينة الموصل، ونحيي ذاكرة الشعب ونعيد ترميم الدمار الذي خلفه تنظيم داعش”.
وسيبقى باب التقديم في المسابقة مفتوحاً حتى 26 آذار/مارس 2021. وسيُعلن اسم الفائز في الربيع المقبل.
ووفق اليونسكو، ستقوم لجنة تحكيم دوليّة مؤلّفة من 9 أعضاء وعُضوَين مُناوِبين باختيار التصميم الفائز والتصاميم التي ستحصد المراكز الأربعة التالية.