كما تطرق إلى موضوع تشييد صالات العرض في السنوات الخمس الأخيرة، علاوة على الحضور المتنامي والبارز، وتحقيق عدد من الجوائز في المهرجانات العالمية للسينما، مستعرضا عددا من العوامل التي أسهمت بذلك، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء الأردنية "بترا".
الفصل الثامن من الكتاب، يعد أغزر فصوله، ويتناول موضوعات تتعلق بالسينما المصرية، ومنها أول محاولة تجريبية في السينما المصرية لمذكور ثابت
ويشتمل الكتاب -الذي جاء في 271 صفحة من القطع المتوسط- على 11 فصلا، يتناول الأول منها، الأفكار وأساليب التجديد والابتكار وهموم الإبداع وتحولات الواقع والاشتغالات البصرية في السينما العربية الجديدة.
أما الفصل الثاني من الكتاب، فيتناول موضوعات تعابير الأدب والموسيقى والموروث الشعبي في عدسات صناع الأفلام الأردنيين.
كما تضمن هذا الفصل، إطلالة على الفيلم الروائي الأردني "فرحة" للمخرجة دارين سلام، ونماذج من أفلام تعكس صورة المرأة في صناعة الفيلم الأردني.
أما الفصل الثاني من الكتاب، فيتناول موضوعات تعابير الأدب والموسيقى والموروث الشعبي في عدسات صناع الأفلام الأردنيين.
كما تضمن هذا الفصل، إطلالة على الفيلم الروائي الأردني "فرحة" للمخرجة دارين سلام، ونماذج من أفلام تعكس صورة المرأة في صناعة الفيلم الأردني.
ويسلط ناجح حسن، في الفصل الثالث من كتابه، الضوء على موضوعات تتعلق بالسينما الفلسطينية وصناعها، بينما تناول موضوعات تتعلق بالسينما السورية والسينما اللبنانية، في الفصلين الرابع والخامس من الكتاب.
وفي الفصل السادس، يتناول ناجح حسن السينما العراقية من خلال موضوعين أولهما أن "أغلبية نتاجات الفيلم الروائي العراقي المحكومة بتبعيتها للقطاع العام، تتكئ على نصوص لعدد من القصص والروايات والمسرحيات في الأدب العراقي".
بينما تحدث الموضوع الثاني عن أفلام عراقية عاينت أوضاع العراق وشعبه الصعبة.
وفي الفصل السادس، يتناول ناجح حسن السينما العراقية من خلال موضوعين أولهما أن "أغلبية نتاجات الفيلم الروائي العراقي المحكومة بتبعيتها للقطاع العام، تتكئ على نصوص لعدد من القصص والروايات والمسرحيات في الأدب العراقي".
بينما تحدث الموضوع الثاني عن أفلام عراقية عاينت أوضاع العراق وشعبه الصعبة.
فيما تناول الفصل السابع موضوعات وتجارب سينمائية تتعلق في صناعة الفيلم في عدد من دول الخليج العربي.
وتناول الفصل الثامن الذي يعد أغزر فصول الكتاب؛ موضوعات تتعلق بالسينما المصرية ومنها أول محاولة تجريبية في السينما المصرية لمذكور ثابت، وقراءة لأفلام المخرج داوود عبد السيد والمخرج محمود سليمان.
كما تضمن هذا الفصل، قراءات في أفلام "عمارة يعقوبيان، والغابة، وبتوقيت مصر، وأولاد عم".
وفي الفصول التاسع والعاشر والحادي عشر، يتطرق الكاتب إلى واقع السينما في المغرب العربي، حيث يتناول موضوعات تتعلق بالسينما التونسية، وأبرز صناع الأفلام في البلاد ومخرجيها وتجاربهم.
كما يتناول موضوعات ونماذج من السينما الجزائرية والمغربية، بقراءات وإطلالات على نماذج من أفلام ورؤى وتوجهات ومعالجات فكرية وبصرية في صناعة السينما في البلدين.
وتناول الفصل الثامن الذي يعد أغزر فصول الكتاب؛ موضوعات تتعلق بالسينما المصرية ومنها أول محاولة تجريبية في السينما المصرية لمذكور ثابت، وقراءة لأفلام المخرج داوود عبد السيد والمخرج محمود سليمان.
كما تضمن هذا الفصل، قراءات في أفلام "عمارة يعقوبيان، والغابة، وبتوقيت مصر، وأولاد عم".
وفي الفصول التاسع والعاشر والحادي عشر، يتطرق الكاتب إلى واقع السينما في المغرب العربي، حيث يتناول موضوعات تتعلق بالسينما التونسية، وأبرز صناع الأفلام في البلاد ومخرجيها وتجاربهم.
كما يتناول موضوعات ونماذج من السينما الجزائرية والمغربية، بقراءات وإطلالات على نماذج من أفلام ورؤى وتوجهات ومعالجات فكرية وبصرية في صناعة السينما في البلدين.