ـ مدير المعهد الثقافي التركي بالمغرب: الفن السابع يساهم في تعريف الشعبين التركي والمغربي على بعضهما
وتدور أحداث فيلم "معجزة الزنزانة 7" حول شخصية من ذوي الاحتياجات الخاصة، تعرضت للظلم دون أن تتمكن من الدفاع عن نفسها، في وقت سقطت مجريات العدالة في محظور المحاباة للطرف الأقوى في القضية، ليتم الحكم على البطل بعقوبة سجن دون دليل.
وحول الفعاليات المميزة، ذكر الناشط الثقافي عبد الله زوزوي، أن منظمي المهرجان أتحفوا عشاق الفن السابع بأفلام عالية المستوى، خصوصا فيلم "حدث ذات مرة في الأناضول" للمخرج نوري بيلج جيلان (2011)، والثاني "عسل" لمخرجه سميح كابلان أوغلو (2011) الحاصل على جائزة "الدب الذهبي" بمهرجان برلين.
وأوضح زوزوي أن هذه الأفلام تنتمي إلى صنف "السينما الشاعرية" التي كان النقاد يتابعونها عند جون كوك تو الفرنسي أو بيرغمان في السويد، معتبرا أن هذه النوعية السينمائية تتميز بمخاطبة الخيال واللاوعي الإنساني.
وانطلقت فعاليات التظاهرة الفنية في نسختها الثالثة الخميس الماضي، ونظمت بالاشتراك بين جمعية "أصدقاء السينما" بتطوان ومؤسسة "مهرجان تطوان لسينما البحر الأبيض المتوسط" (غير حكوميتين).
تواصلت فعاليات "أيام السينما التركية" في مدينة تطوان شمالي المغرب، بحضور مسؤولين مغاربة وأتراك، وإقبال من الجمهور المغربي.
وانطلقت التظاهرة الفنية الخميس، ومن المنتظر أن تختم في وقت لاحق اليوم السبت، وذلك بتنظيم مشترك بين جمعية "أصدقاء السينما" بتطوان، ومؤسسة "مهرجان تطوان لسينما البحر الأبيض المتوسط" (غير حكوميتين).
وقال مدير المعهد الثقافي التركي بالمغرب "يونس إمرة"، أنصار فرات، إن "الفن السابع يساهم في تعريف الشعبين على بعضهما".
وفي حديث للأناضول، أضاف فرات، أنه "في اطار استمرار أيام السينما التركية، تم عرض فيلم العسل، للمخرج التركي الشهير سميح كابلان أغلو ، الذي حصل على عدة جوائز عالمية".
وأعرب عن أمله أن" تكون العروض السينمائية جسور بين الشعبين والبلدين".
ولفت فرات، إلى أن هذه الأيام تعرف إقبالا كبيرا من الجمهور المغربي.
وتتألف أيام السينما التركية، من عرض 3 أفلام، الأول افتتحت به جلسة الخميس، وهو فيلم "حدث ذات مرة في الأناضول"، للمخرج نوري بيلج جيلان، (2011)، والثاني "عسل" لمخرجه سميح كابلان أوغلو (2011) الحاصل على جائزة "الدب الذهبي" بمهرجان برلين، و"الزنزانة رقم 7" الذي حقق أكثر مشاهدات في تركيا.
وتدور أحداث فيلم "معجزة الزنزانة 7" حول شخصية من ذوي الاحتياجات الخاصة، تعرضت للظلم دون أن تتمكن من الدفاع عن نفسها، في وقت سقطت مجريات العدالة في محظور المحاباة للطرف الأقوى في القضية، ليتم الحكم على البطل بعقوبة سجن دون دليل.
وحول الفعاليات المميزة، ذكر الناشط الثقافي عبد الله زوزوي، أن منظمي المهرجان أتحفوا عشاق الفن السابع بأفلام عالية المستوى، خصوصا فيلم "حدث ذات مرة في الأناضول" للمخرج نوري بيلج جيلان (2011)، والثاني "عسل" لمخرجه سميح كابلان أوغلو (2011) الحاصل على جائزة "الدب الذهبي" بمهرجان برلين.
وأوضح زوزوي أن هذه الأفلام تنتمي إلى صنف "السينما الشاعرية" التي كان النقاد يتابعونها عند جون كوك تو الفرنسي أو بيرغمان في السويد، معتبرا أن هذه النوعية السينمائية تتميز بمخاطبة الخيال واللاوعي الإنساني.
وانطلقت فعاليات التظاهرة الفنية في نسختها الثالثة الخميس الماضي، ونظمت بالاشتراك بين جمعية "أصدقاء السينما" بتطوان ومؤسسة "مهرجان تطوان لسينما البحر الأبيض المتوسط" (غير حكوميتين).
تواصلت فعاليات "أيام السينما التركية" في مدينة تطوان شمالي المغرب، بحضور مسؤولين مغاربة وأتراك، وإقبال من الجمهور المغربي.
وانطلقت التظاهرة الفنية الخميس، ومن المنتظر أن تختم في وقت لاحق اليوم السبت، وذلك بتنظيم مشترك بين جمعية "أصدقاء السينما" بتطوان، ومؤسسة "مهرجان تطوان لسينما البحر الأبيض المتوسط" (غير حكوميتين).
وقال مدير المعهد الثقافي التركي بالمغرب "يونس إمرة"، أنصار فرات، إن "الفن السابع يساهم في تعريف الشعبين على بعضهما".
وفي حديث للأناضول، أضاف فرات، أنه "في اطار استمرار أيام السينما التركية، تم عرض فيلم العسل، للمخرج التركي الشهير سميح كابلان أغلو ، الذي حصل على عدة جوائز عالمية".
وأعرب عن أمله أن" تكون العروض السينمائية جسور بين الشعبين والبلدين".
ولفت فرات، إلى أن هذه الأيام تعرف إقبالا كبيرا من الجمهور المغربي.
وتتألف أيام السينما التركية، من عرض 3 أفلام، الأول افتتحت به جلسة الخميس، وهو فيلم "حدث ذات مرة في الأناضول"، للمخرج نوري بيلج جيلان، (2011)، والثاني "عسل" لمخرجه سميح كابلان أوغلو (2011) الحاصل على جائزة "الدب الذهبي" بمهرجان برلين، و"الزنزانة رقم 7" الذي حقق أكثر مشاهدات في تركيا.