وقال فرنسيس، محذّراً، “إن من الضروري وقف إطلاق النار واللقاء والحوار للسماح بالتعايش بين الشعوب المختلفة، وهو السبيل الوحيد الممكن لمستقبل شعاره الاستقرار. ومع ذلك، فمع الحرب، وهي مغامرة عابثة وغير حاسمة، لن ينتصر أحد: الجميع سيكونون خاسرين”.
وتابع: “دعونا نستمع لأولئك الذين يعانون من العواقب، كالضحايا والمحتاجين، بل دعونا نصغي أيضاً لصرخة الشباب وعامة الناس والشعوب، الذين سئموا الخطاب العدائي، العبارات العقيمة التي تلوم الآخرين دائماً، وتقسم العالم إلى صالح وطالح”، وكذلك “من القادة الذين يجدون صعوبة في الالتفاف حول طاولة البحث عن الوساطة وتشجيع الحلول”.
كما ذهب تفكير البابا أيضاً، بـ”المأساة المؤلمة لأوكرانيا المعذبة، التي أصلي من أجلها ولا أكلّ أبداً من دعوة الناس للصلاة لأجلها: فلتُفتح أفق السلام لهذا الشعب العزيز، ليُطلق سراح أسرى الحرب ويعود الأطفال إلى وطنهم”. واختتم بالقول، إن “تعزيز السلام وإطلاق سراح المسجونين، علامات مميزة للإيمان المسيحي، الذي لا يمكن اختزاله في مجرد أداة للسلطة”. ولدى استقباله بالفاتيكان الخميس، أعضاء من تجمّع مؤسسات مساعدة الكنائس الشرقية (رواكو)، قال البابا: “أعلم أنكم تركزون في الأيام الأخيرة على الوضع المأساوي في الأراضي المقدسة: هناك، حيث بدأ كل شيء، حيث حظي الرسل بالتفويض للذهاب إلى بقاع العالم أجمع لإعلان الإنجيل”.
وتابع فرنسيس، أن “المؤمنين من جميع أنحاء العالم، مدعوون اليوم إلى إظهار قربهم وتشجيع المسيحيين هناك وفي الشرق الأوسط بأكمله، ليكونوا أقوى من تجربة هجر أراضيهم التي تمزقتها الصراعات”.
وتابع: “دعونا نستمع لأولئك الذين يعانون من العواقب، كالضحايا والمحتاجين، بل دعونا نصغي أيضاً لصرخة الشباب وعامة الناس والشعوب، الذين سئموا الخطاب العدائي، العبارات العقيمة التي تلوم الآخرين دائماً، وتقسم العالم إلى صالح وطالح”، وكذلك “من القادة الذين يجدون صعوبة في الالتفاف حول طاولة البحث عن الوساطة وتشجيع الحلول”.
كما ذهب تفكير البابا أيضاً، بـ”المأساة المؤلمة لأوكرانيا المعذبة، التي أصلي من أجلها ولا أكلّ أبداً من دعوة الناس للصلاة لأجلها: فلتُفتح أفق السلام لهذا الشعب العزيز، ليُطلق سراح أسرى الحرب ويعود الأطفال إلى وطنهم”. واختتم بالقول، إن “تعزيز السلام وإطلاق سراح المسجونين، علامات مميزة للإيمان المسيحي، الذي لا يمكن اختزاله في مجرد أداة للسلطة”.
كذلك أطلق البابا فرنسيس “صرخة ألم”، قائلاً إن “الأراضي المقدسة يتم هجرها من قبل سكانها المسيحيين”.
وتابع فرنسيس، أن “المؤمنين من جميع أنحاء العالم، مدعوون اليوم إلى إظهار قربهم وتشجيع المسيحيين هناك وفي الشرق الأوسط بأكمله، ليكونوا أقوى من تجربة هجر أراضيهم التي تمزقتها الصراعات”.