وأفاد بيان أصدرته الجامعة العربية أن مهرجان الفنون العربية سيقام فى مركز كيندى للفنون بالعاصمة الأمريكية خلال الفترة من 23 شباط/فبراير الجاري حتى 15 آذار/مارس المقبل بعنوان(أرابيسك)
وأشار البيان إلى أن برنامج زيارة الأمين العام يتضمن مقابلة بعض كبار المسئولين فى الإدارة الأمريكية الجديدة
ويشارك في المهرجان نحو 800 فنان عربي يمثلون العديد من الفنون الاستعراضية والسينمائية والتشكيلية والأدبية من 22بلدا، ويحضر المهرجان عدد من وزراء الثقافة العرب ،وعدد من أعضاء الكونغرس الأميركي ،وقد تم التحضير له على مدى عامين كاملين بكلفة 10 ملايين دولار شاركت الدول العربية والولايات المتحدة وهيئات غير حكومية بتوفيرها.
ويشمل المهرجان سلسلة متواصلة من الإبداع مثل الرقص والموسيقى والمسرح وتسلط الضوء على فنون يتميز بها العالم العربي كالعزف على العود ورقص الدراويش الصوفيين ، فضلا عن معارض ومنحوتات ويقدم أحد المعارض اكثر من 40 فستان زفاف غنية بالالوان الى جانب الحلي الفضية والذهبية.
ويرى مايكل كايزر ، رئيس مركز جون كنيدي للفنون الأدائية ، أن "أفضل طريقة للتعرف إلى الشعوب الأخرى هي التعرف إلى ثقافات هذه الشعوب." وسوف تتمم هذه الأمسيات عدة مسرحيات متعددة الثقافات ،وأمسيات جماعية ، بينها أمسية من الموسيقى الدينية تعرف الجمهور على آلات وجوقات من المغنين (الكورس) من مختلف أنحاء العالم العربي ، بالإضافة إلى أمسية "عصر الموسيقى العربية الذهبي ،"التي تشارك فيها مجموعة من أشهر المطربين في مصر وتونس ولبنان السعودية ،وسيتضمن مهرجان أرابيسك أيضاً أسبوعاً من الأفلام السينمائية من مختلف البلدان العربية.
وفي إشارة إلى الإقبال الواسع الذي سيشهده المهرجان أعلنت إدارة المهرجان عن نفاذ تذاكر العديد من العروض وسيتم تحويل الممرات إلى سوق تقليدية عربية تقام فيها قراءات أدبية ومعارض صور فوتوغرافية ،وقال مدير مكتب جامعة الدول العربية في واشنطن حسين حسونة إن المهرجان هو ثمرة تعاون بين الجامعة ومركز كنيدي و"نسعى من خلاله إلى تقديم صورة واضحة للقافة والتراث والحضارة العربية
وأشار البيان إلى أن برنامج زيارة الأمين العام يتضمن مقابلة بعض كبار المسئولين فى الإدارة الأمريكية الجديدة
ويشارك في المهرجان نحو 800 فنان عربي يمثلون العديد من الفنون الاستعراضية والسينمائية والتشكيلية والأدبية من 22بلدا، ويحضر المهرجان عدد من وزراء الثقافة العرب ،وعدد من أعضاء الكونغرس الأميركي ،وقد تم التحضير له على مدى عامين كاملين بكلفة 10 ملايين دولار شاركت الدول العربية والولايات المتحدة وهيئات غير حكومية بتوفيرها.
ويشمل المهرجان سلسلة متواصلة من الإبداع مثل الرقص والموسيقى والمسرح وتسلط الضوء على فنون يتميز بها العالم العربي كالعزف على العود ورقص الدراويش الصوفيين ، فضلا عن معارض ومنحوتات ويقدم أحد المعارض اكثر من 40 فستان زفاف غنية بالالوان الى جانب الحلي الفضية والذهبية.
ويرى مايكل كايزر ، رئيس مركز جون كنيدي للفنون الأدائية ، أن "أفضل طريقة للتعرف إلى الشعوب الأخرى هي التعرف إلى ثقافات هذه الشعوب." وسوف تتمم هذه الأمسيات عدة مسرحيات متعددة الثقافات ،وأمسيات جماعية ، بينها أمسية من الموسيقى الدينية تعرف الجمهور على آلات وجوقات من المغنين (الكورس) من مختلف أنحاء العالم العربي ، بالإضافة إلى أمسية "عصر الموسيقى العربية الذهبي ،"التي تشارك فيها مجموعة من أشهر المطربين في مصر وتونس ولبنان السعودية ،وسيتضمن مهرجان أرابيسك أيضاً أسبوعاً من الأفلام السينمائية من مختلف البلدان العربية.
وفي إشارة إلى الإقبال الواسع الذي سيشهده المهرجان أعلنت إدارة المهرجان عن نفاذ تذاكر العديد من العروض وسيتم تحويل الممرات إلى سوق تقليدية عربية تقام فيها قراءات أدبية ومعارض صور فوتوغرافية ،وقال مدير مكتب جامعة الدول العربية في واشنطن حسين حسونة إن المهرجان هو ثمرة تعاون بين الجامعة ومركز كنيدي و"نسعى من خلاله إلى تقديم صورة واضحة للقافة والتراث والحضارة العربية