وقال مدير مشروع "كلمة" للترجمة التابع للهيئة "لا تعود أهمية هذا الكتاب إلى كون كاتبه هو الرئيس الأمريكي بل لأنه يعبر عن رحلة إنسانية غاية في الخصوصية لطفل يبحث عن أبيه الغائب وشاب يبحث عن مستقبل لوطن يعشقه ثم محام يحاول أن يحقق العدالة خارج ساحات المحاكم في أرجاء أمريكا".
وأضاف "هذا الشاب الذي يجلس الآن على عرش أكبر دولة في العالم لم يصل لهذا المنصب من فراغ.. بل لأن هناك شيئًا داخله يدفعه ويدافع عنه يقوده ويساعده في قيادة الآخرين.. وهذا الشيء لن يعرفه إلا من يقرأ صفحات هذا الكتاب .. قصة أوباما ليست مجرد قصة رئيس ، بل قصة الفرار من هوة الإحباط إلى العلا ومن الشك إلى اليقين".
على جانب آخر ، أعلنت الهيئة انها انتهت من ترجمة كتب اخرى محررة باللغات البرتغالية والهولندية للعربية.
وأضاف "هذا الشاب الذي يجلس الآن على عرش أكبر دولة في العالم لم يصل لهذا المنصب من فراغ.. بل لأن هناك شيئًا داخله يدفعه ويدافع عنه يقوده ويساعده في قيادة الآخرين.. وهذا الشيء لن يعرفه إلا من يقرأ صفحات هذا الكتاب .. قصة أوباما ليست مجرد قصة رئيس ، بل قصة الفرار من هوة الإحباط إلى العلا ومن الشك إلى اليقين".
على جانب آخر ، أعلنت الهيئة انها انتهت من ترجمة كتب اخرى محررة باللغات البرتغالية والهولندية للعربية.