وهو والد الممثلة والناشطة السياسية عزة البحرة، التي كتبت في رحيله وداعا مؤثرا. كما نعاه المخرج السوري هيثم حقي: وكانت ابنته عزة نشرت على صفحتها في مارس الماضي سيرة أبيها الذي بدأ مسيرته في تعليم الفلسفة إلى جانب عمله في الصحافة، وكان محررا وأمينا للتحرير في عدد من صحف دمشق.
تقول عزة إن البحرة (والدها) ونظرا "لكفاءته وتفوقه عُين بعد التخرج في ثانويات الزبداني وكان عمره 18 عاما" وتضيف أنه "عمل طويلا في الصحافة وكان ذلك سببا رئيسيا في تأخره بإتمام دراسته الجامعية"
وتستذكر عزة أنه وبعد "أن عدنا في عام 1965 من لبنان إثر هروبه بعد الانفصال وبعد أن سمع بأن هناك اعتقالات جديدة للشيوعيين، تابع دراسته في كلية الفلسفة وعيّن في مدارس وثانويات دمشق".
وتصف عزة والدها بأنه "أحد أصدقاء وظرفاء دمشق اللامعين، وله العديد من الإصدارات القصصية والأدبية والبحثية منها "دمشق الأسرار"، و"ليس آخرها الضحك" .. "تاريخ وفن" واختتمت عزة بالتذكير بصوت البحرة الذي بقي يتردد على مدى 50 عاما في إذاعة دمشق ضمن برامج ثقافية متنوعة
وحسبما يرد في السيرة الذاتية للراحل على موقع اتحاد الكتاب العرب، فقد عمل البحرة معلما للفلسفة في مدارس دمشق وبيروت، وإلى جانب ذلك مارس الصحافة في أواسط خمسينيات القرن الماضي، وكان محررا وأمين تحرير في عدد من الصحف الصادرة في دمشق، مثل: صوت العرب. الوعي، الصرخة، الطليعة، الرأي العام.
عام 1955 نال الجائزة الأدبية الثانية في مهرجان وارسو الدولي للشباب والطلاب عن قصته "أبو دياب يكره الحرب"، وكان رئيس لجنة المحكمين الأدبيين في مهرجان الشاعر التركي المشهور ناظم حكمت.
ـ كتب الشعر والقصة والدراسات الأدبية السينمائية والتاريخية وله مقالات كثيرة منشورة في الصحف السورية والعربية.
ـ كان يقدم برامج إذاعية منذ عام 1952، كما قدم وشارك في تقديم كثير من برامج التلفزيون العربي السوري.
ـ تولى أمانة تحرير صحيفة الثورة منذ 1966 حتى عام 1969.
ـ انتخب عضوا في مجلس الشعب للدورة (1986 ـ 1990) وكان مستشارا لرئيس المجلس عبد القادر قدورة، وأنشأ مجلة مجلس الشعب، وترأس تحريرها.
ـ كان من بين مؤسسي المسرح القومي ممثلا، كما أخرج بعض الأعمال المسرحية على مسرح معرض دمشق الدولي وأعدها عام 1960 وكان ذلك مع النادي الفني بدمشق.
له عدد من المؤلفات بين القصة والشعر ودراسات أدبية وتاريخية وسياسية، رحمه الله.
تقول عزة إن البحرة (والدها) ونظرا "لكفاءته وتفوقه عُين بعد التخرج في ثانويات الزبداني وكان عمره 18 عاما" وتضيف أنه "عمل طويلا في الصحافة وكان ذلك سببا رئيسيا في تأخره بإتمام دراسته الجامعية"
وتستذكر عزة أنه وبعد "أن عدنا في عام 1965 من لبنان إثر هروبه بعد الانفصال وبعد أن سمع بأن هناك اعتقالات جديدة للشيوعيين، تابع دراسته في كلية الفلسفة وعيّن في مدارس وثانويات دمشق".
وتصف عزة والدها بأنه "أحد أصدقاء وظرفاء دمشق اللامعين، وله العديد من الإصدارات القصصية والأدبية والبحثية منها "دمشق الأسرار"، و"ليس آخرها الضحك" .. "تاريخ وفن" واختتمت عزة بالتذكير بصوت البحرة الذي بقي يتردد على مدى 50 عاما في إذاعة دمشق ضمن برامج ثقافية متنوعة
وحسبما يرد في السيرة الذاتية للراحل على موقع اتحاد الكتاب العرب، فقد عمل البحرة معلما للفلسفة في مدارس دمشق وبيروت، وإلى جانب ذلك مارس الصحافة في أواسط خمسينيات القرن الماضي، وكان محررا وأمين تحرير في عدد من الصحف الصادرة في دمشق، مثل: صوت العرب. الوعي، الصرخة، الطليعة، الرأي العام.
عام 1955 نال الجائزة الأدبية الثانية في مهرجان وارسو الدولي للشباب والطلاب عن قصته "أبو دياب يكره الحرب"، وكان رئيس لجنة المحكمين الأدبيين في مهرجان الشاعر التركي المشهور ناظم حكمت.
ـ كتب الشعر والقصة والدراسات الأدبية السينمائية والتاريخية وله مقالات كثيرة منشورة في الصحف السورية والعربية.
ـ كان يقدم برامج إذاعية منذ عام 1952، كما قدم وشارك في تقديم كثير من برامج التلفزيون العربي السوري.
ـ تولى أمانة تحرير صحيفة الثورة منذ 1966 حتى عام 1969.
ـ انتخب عضوا في مجلس الشعب للدورة (1986 ـ 1990) وكان مستشارا لرئيس المجلس عبد القادر قدورة، وأنشأ مجلة مجلس الشعب، وترأس تحريرها.
ـ كان من بين مؤسسي المسرح القومي ممثلا، كما أخرج بعض الأعمال المسرحية على مسرح معرض دمشق الدولي وأعدها عام 1960 وكان ذلك مع النادي الفني بدمشق.
له عدد من المؤلفات بين القصة والشعر ودراسات أدبية وتاريخية وسياسية، رحمه الله.