تدور أحداث الفيلم في سوريا، أثناء الصراع الذي تشهده البلاد، وقد عبَّرت “علوش”، عن أن الفيلم جعلها تعيش معاناة الأسرة السورية في ظلّ الصراع، أمّا عن الاختلاف في طريقة سردية الفيلم للأحداث، فترى “علوش”، أن طريقة العرض تختلف عن كثير من الأفلام؛ التي تغرق في التراجيديا والميلودراما، فابتعد فيلم (نزوح)، عن الطريقة التقليدية وعن استجداء العواطف، فكان عرضاً للأحداث بطريقة واقعية قريبة من الإنسان العادي.
وتقرّ “علوش”، باختلاف تحضيراتها لهذا الفيلم عن غيره من الأفلام، وتعزو سبب ذلك؛ إلى اندماجها التامّ مع الشخصيات وقربها منها، حتى أنها شعرت بالحنين إلى الشخصيات بعد انتهاء تصوير الفيلم.
يُذكر أن فيلم (نزوح)، هو فيلم من بطولة كندة علوش، سامر المصري، ونزار العاني، وهالة زين، ومن إخراج سؤدد كعدان، وقد عُرض في عدد من المهرجانات، وتدور قصة الفيلم؛ حول حالة إنسانية تجمع أب وأم وبناتهما أثناء الحرب، ومع تصاعد الأحداث تتفرّق الأسرة، وتخرج البنتان محاولتان الهروب من آثار الحرب، في حين يتمسّك الأب؛ المواطن، البسيط، العادي، السوري، العصامي؛ الذي تمكّن من بناء بيته وأسرته من لا شيء بالبقاء، أما زوجته فتتّخذ القرار بالنزوح.
وبالعودة إلى الدموع التي لاقت بها جمهورها، قالت “علوش”، إن ذلك يعود إلى أنها لمست صدى نجاح الفيلم لدى الجمهور الأوروبي والعالمي، ما جعلها تشعر بأهمية العمل وقيمته ومدى ملامسته للجمهور أينما كان، فقد أشارت إلى أن؛ صالة العرض كانت تغصّ بالمتفرجين في العرض الأول للفيلم، كما بيعت كل البطاقات وهو ما يعكس اهتمام الجمهور الأوروبي بمثل هذه النوع من الأفلام الصادقة؛ التي تروي حكاية الإنسان السوري ضمن الصراع، إذ لم يكن غريباً أن يلامس الفيلم الإنسان السوري والإنسان العربي بالدرجة الأولى، وذكرت أن التصفيق استمرّ بعد انتهاء العرض لخمس دقائق.
وتؤكد “علوش”، أن الفيلم وإن كان نسوياً، لكنه تناول القضية النسوية؛ من منظور ناعم وأنيق وغير مباشر، وهذا ما يميز المخرجة سؤدد كنعان.
وتقرّ “علوش”، باختلاف تحضيراتها لهذا الفيلم عن غيره من الأفلام، وتعزو سبب ذلك؛ إلى اندماجها التامّ مع الشخصيات وقربها منها، حتى أنها شعرت بالحنين إلى الشخصيات بعد انتهاء تصوير الفيلم.
يُذكر أن فيلم (نزوح)، هو فيلم من بطولة كندة علوش، سامر المصري، ونزار العاني، وهالة زين، ومن إخراج سؤدد كعدان، وقد عُرض في عدد من المهرجانات، وتدور قصة الفيلم؛ حول حالة إنسانية تجمع أب وأم وبناتهما أثناء الحرب، ومع تصاعد الأحداث تتفرّق الأسرة، وتخرج البنتان محاولتان الهروب من آثار الحرب، في حين يتمسّك الأب؛ المواطن، البسيط، العادي، السوري، العصامي؛ الذي تمكّن من بناء بيته وأسرته من لا شيء بالبقاء، أما زوجته فتتّخذ القرار بالنزوح.
وبالعودة إلى الدموع التي لاقت بها جمهورها، قالت “علوش”، إن ذلك يعود إلى أنها لمست صدى نجاح الفيلم لدى الجمهور الأوروبي والعالمي، ما جعلها تشعر بأهمية العمل وقيمته ومدى ملامسته للجمهور أينما كان، فقد أشارت إلى أن؛ صالة العرض كانت تغصّ بالمتفرجين في العرض الأول للفيلم، كما بيعت كل البطاقات وهو ما يعكس اهتمام الجمهور الأوروبي بمثل هذه النوع من الأفلام الصادقة؛ التي تروي حكاية الإنسان السوري ضمن الصراع، إذ لم يكن غريباً أن يلامس الفيلم الإنسان السوري والإنسان العربي بالدرجة الأولى، وذكرت أن التصفيق استمرّ بعد انتهاء العرض لخمس دقائق.
وتؤكد “علوش”، أن الفيلم وإن كان نسوياً، لكنه تناول القضية النسوية؛ من منظور ناعم وأنيق وغير مباشر، وهذا ما يميز المخرجة سؤدد كنعان.