”. وأوضحت رئيسة الوزراء: “لقد كانت إيطاليا حاضرة وستكون موجودة دائماً”، لكن “الدعم يجب أن يكون هادفًا وفعالًا، في ظل تجنب الازدواجية، لأن 96 مواطنًا من الاتحاد الأوروبي من أصل كل 100 هم مواطنو دولة من بلدان الناتو أيضاً، والميزانية الوطنية التي نستمد منها هي نفسها دائمًا”. وهذا يعني أن “كل شحنة وكل مساعدة، يجب تحسينها على النحو الأمثل، وذلك باستخدام تنسيق أفضل بين حلف الأطلسي والاتحاد الأوروبي”.
وذكرت مصادر إيطالية، “الملاحظة نفسها جاءت من قبل قادة آخرين على الطاولة، بهدف واضح هو عدم إحباط الجهود”، مبينةً أن “ميلوني، في كلمتها بالمبنى نفسه الذي شهد توقيع معاهدة تشكيل الحلف قبل 75 عاماً، أكدت كيف يثبت الناتو وجوده باعتباره التحالف الأكثر موثوقية وتماسكًا في التاريخ: لقد ساهم في ضمان الأمن والحرية لدولنا”.
وذكرت مصادر إيطالية، “الملاحظة نفسها جاءت من قبل قادة آخرين على الطاولة، بهدف واضح هو عدم إحباط الجهود”، مبينةً أن “ميلوني، في كلمتها بالمبنى نفسه الذي شهد توقيع معاهدة تشكيل الحلف قبل 75 عاماً، أكدت كيف يثبت الناتو وجوده باعتباره التحالف الأكثر موثوقية وتماسكًا في التاريخ: لقد ساهم في ضمان الأمن والحرية لدولنا”.